"الدابّة"

منصف عبد الوكيل كتب:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. وإياكم

ثم الاية من سورة القلم تشير للمستقبل و الوسم لم يقع بعد وليس عندنا في القران ولا السنة ان هذا الوسم سيكون بعد الممات مثلا او يوم الحساب !

وكذلك ليس لدينا دليل قطعي يُثبت أن الوسم المذكور في الآية سيقع في الدنيا وعلى يد (الدابة) .. أصلا لم أفهم وجه اعتراضك على هذه الجزئية.

منصف عبد الوكيل كتب:

فناخذ ما عند رسول الله عليه الصلاة و السلام من بيان وهذا ياخذنا لدابة تسم الناس على خراطيمهم يطابق قول الله  سنسمه على الخرطوم !

 هذا رأيك .. وعن نفسي أراه الاحتمال الأرجح، وقد يذهب مجتهدٌ آخر مسلكا آخر ويطرح احتمالا آخر بدليل .. وهذا حقه في ظل غياب الدليل الصريح المباشر الذي يقطع بأن الآية تقصد الوسم الذي تسمه (الدابة) الكفار والمنافقين.

بارك الله فيك .انت تراه راي انا اراه علم اراده الله لننظرالى الاية والحديث   لانها الاية الوحيدة في كل القران التي ذكر فيها الوسم على الخرطوم !

الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع

الصفحة أو الرقم: 2927 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

يصدق قول الرحمن في سورة القلم 

إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (15) سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ(16)القلم

المعلوم من لسان العرب ان خرطوم الانسان هو انفه 

ثم نعلم من الاية و الحديث ان الدابة ستسم غير المؤمن و ليس المؤمنين ؟

لي عودة ان شاء الله 

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:
ويتساوى الذكر والأنثى في الخطاب، ولا ينصرف المعنى لأحدهما دون الآخر إلا بقرينة؛ وقد جاءت في قوله  (تُكَلِّمُهُمْ) تاء تأنيثٍ، وهو دليل على أن الدابّة أنثى الإنسان أي امرأة، امرأة عاقلة تُكَلِّمُ النّاس وتحاججهم في آيات ربهم تبارك و.

هذا وسيكون إن شاء الله تعالى مزيد من التفصيل عن سبب وصف هذه المرأة بالدبّيب بشواهد من السنة النبوية.

للاسف يا اخي قولك الملون بالامر قل يخالف قول الله في القران 
اولا هناك ايتين في القران العظيم جعل الله فيهما الانسان كالدابة !


إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (55)الانفال 



 إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (22)الانفال 



انت تقول ان الدابة امراة تحاجج الناس !يعني مؤمنة صالحة !! و انظر للايات وما تحمله من معاني و كيف جعل الله الانسان دابة ؟ في الاية الاولى قال الَّذِينَ  كفروا !
و الثانية قال الصم البكم الَّذِينَ لا يعقلون !


هذا التابث في كل القران فكيف جعلت الدابة التي في سورة النمل امراة مؤمنة صالحة ؟؟!
ثم تحاجج من و لما؟ وقد قفل باب التوبة ؟ ما الفائدة من الحجة والايات و الامر منتهي ؟؟؟


هل عندك اية من القران فيها الانسان المؤمن دابة ؟؟؟ 


هناك كذلك تشبيه الانسان بالانعام مع شرط ما تحمله الاية من سورة الفرقان 


أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (44)الفرقان



ثلاث ايات من الله فيها كيف يكون الانسان دابة كلها تشير للكفر و الشرك و الضلالة !


فكيف نجعل دابة الارض في سورة النمل انسان صالح ؟ 
السلام عليكم 

اعتراضي كان على قولك ان الدابة انسان !!! و نقلت لك ما كتبت اعلاه   اظن انك لم تنتبه له 

منصف عبد الوكيل كتب:قُلتَ "اعتراضي كان على قولك ان الدابة انسان !!! و نقلت لك ما كتبت اعلاه   اظن انك لم تنتبه له   "

بلى انتبهتُ له، ولكنه آخر ردودك، والمنهج العلمي يقتضي معالجة كل نقطة لوحدها بالترتيب، وسيأتي دوره إن شاء الله تعالى وقد سبق وأشرت إلى ذلك بقولي:

"بدايةً اُنسخ من كلامي أن (الدابّة) ستسم المؤمن .. ثُم نُكمل إن شاء الله تعالى."

منصف عبد الوكيل كتب:قُلتَ "اعتراضي كان على قولك ان الدابة انسان !!! و نقلت لك ما كتبت اعلاه   اظن انك لم تنتبه له   "

على ان الانسان الصالح يمكن تسميته دابة !! مع العلم ان القران يخالف رايك في اكثر من موضع 

ثم بعدها نمر ان شات للشيطان   نعوذ بالله من شرهم 

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:قُلتَ "اعتراضي كان على قولك ان الدابة انسان !!! و نقلت لك ما كتبت اعلاه   اظن انك لم تنتبه له   "

بلى انتبهتُ له، ولكنه آخر ردودك، والمنهج العلمي يقتضي معالجة كل نقطة لوحدها بالترتيب، وسيأتي دوره إن شاء الله تعالى وقد سبق وأشرت إلى ذلك بقولي:

"بدايةً اُنسخ من كلامي أن (الدابّة) ستسم المؤمن .. ثُم نُكمل إن شاء الله تعالى."

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حظكم الله
ليس تسم بل ما اتيت به من هذا الحديث 


(ثُمَّ تَتْبَعُ النَّاسَ، فَتَمْسَحُ وَجْهَ الْمُؤْمِنِ عَلَى مَوْضِعِ السُّجُودِ، وَأَمَّا الْكَافِرُ وَالْمُنَافِقُ فَتَسْوَدُّ وُجُوهُهُمَا مِنْ خَضْمَتِهَا)


اولا هذا حديث موقوف في علم الغيب ومنهاجي يا اخي ان لا ارفع الحديث الموقوف الى رسول الله عليه الصلاة و السلام  حتى يتاول اي يقع !
يعني انا لا اومن بالحديث وان الدابة ستمسح وجه المؤمن ! ايماني الان فقط بما في القران و السنة وهو وسم خراطيم الكفار و المنافقين .
هذا كل شيء .

في القران قال الله سنسمه على الخرطوم و قالها عن الذي يقول اساطير الاولين! يعني الطالح من الناس وليس الصالح 
ثم قال رسول الله عليه الصلاة و السلام ان الدابة ستسم الناس فيعمرون فيكم و الحديث ظاهر فيه ان المؤمن سيشتري من المخطم اي الموسوم 
يعني ان الدابة ستسم غير المؤمن و ليس المؤمن ثم نراكم تاتون باقوال تخالف الاية و تخالف الحديث !!!!

فهل يخالف الرسول قوله بحديث اخر ام ماذا ؟؟؟؟ 

ثم يكفي ان تسم الكافر و المنافق ومن على ملتهم ليبقى المؤمن من غير وسم فيعلم الامر !! فلما كل تلك الاقوال هل الاية و الحديث لا يكفيان للفهم ؟؟؟

..
هل تمثله سيعطيه القدرة على مضغ  تفاحة مثلا ثم تنزل الى معدته ؟؟؟!!! هل يستقيم هذا ؟؟ 
ثم اليك هذا الحديث يا اخي !


وفي مسند أحمد: 


((أغلقوا أبوابكم، وخمروا آنيتكم، وأوكوا أسقيتكم، وأطفئوا سرجكم، فإن الشيطان لا يفتح باباً مغلقاً، ولا يكشف غطاء، ولا يحل وكاء))



رواه أحمد (3/301) (14266). قال شعيب الأرناؤوط في تحقيقه للمسند: إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الصحيح غير فطر- وهو ابن خليفة - فقد روى له البخاري مقرونا بغيره وأصحاب السنن وهو ثقة


في الحديث الاخر الشيطان اخذ من طعام الزكاة ؟؟!!!

منصف عبد الوكيل كتب:
 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. وإيّاكم.

أنت حر في تؤمن به وفي اختيار منهج تصديقك وردّك للأخبار والنصوص، لكن لا تفرض رأيك على الناس وتُكذّبهم وتحتجّ على ذلك بمنهجك الذي لم تُقدّم بين يديه دليلا لا نقليا ولا عقليا كأنمّا أصدرته عن هوى وأن الحق خاضع وتابع لهواك .

منصف عبد الوكيل كتب:

أ.ولن أتناول هذه المسألة تفصيلا لأن المتخصصين أفاضوا فيها وفصلوا في بيانها بأن للحديث الموقوف حكم الرفع في عدة حالات منها إذا تناول أخبارا أمم سابقة أو نبوءات عن فتن وملاحم آخر الزمان ونحو ذلك ممّا لا اجتهاد فيه، 

منصف عبد الوكيل كتب:
النصوص التي جاءت بحقيقة جلو (الدابة) لوجوه المؤمنين صحيحة بذاتها فضلا عن كونها قويّة بنصوص صحيحة أخرى تُقوّيها وتُصدّقها ما يُثبت الخبر من عدة طرق ومصادر:

2 - تَخرجُ الدَّابَّةُ ومعها عَصَا موسَى علَيهِ السَّلامُ، وَخاتَمُ سُلَيْمانَ عليهِ السَّلامُ، فَتَخْطِمُ الكافِرَ قال عفَّانُ: أَنْفَ الكافِرِ - بالخاتَمِ، وَتَجْلُو وجهَ المؤْمنِ بِالعَصا، حتَّى إنَّ أهلَ الخِوانِ لَيَجْتَمِعُون على خِوانِهم، فيقولُ هَذا: يا مؤمِنُ، ويقولُ هَذا: يا كافِرُ

الراوي : أبو هريرة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 15/80 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (3187)، وابن ماجه (4066)، وأحمد (7924) واللفظ له.
مع ذلك تقول:

في القران قال الله سنسمه على الخرطوم و قالها عن الذي يقول اساطير الاولين! يعني الطالح من الناس وليس الصالح 
ثم قال رسول الله عليه الصلاة و السلام ان الدابة ستسم الناس فيعمرون فيكم و الحديث ظاهر فيه ان المؤمن سيشتري من المخطم اي الموسوم 
يعني ان الدابة ستسم غير المؤمن و ليس المؤمن ثم نراكم تاتون باقوال تخالف الاية و تخالف الحديث !!!!

منصف عبد الوكيل كتب:


ففضلا عن كونك اقتطعت الآية من سياقها لتوافق ما تذهب إليه؛ زَعَمتَ أني قُلتُ إن (الدابة) تسم المؤمن وغير المؤمن ولم تأتي على ذلك بدليل من كلامي، ولو بعد أن طلبت منك الإتيان به، فوضعت قاعدة خاطئة ثم بَنَيتَ على أساسها اتهاما لي بأني آتي بأقوال تخالف الآية والحديث، ولا أنت نسخت من كلامي ما اتهمتني به ولا وقفت على النصوص الصحيحة الجليّة في مشاركاتي التي تُثبت عكس ما اتهمتني به.

منصف عبد الوكيل كتب:

فهل يخالف الرسول قوله بحديث اخر ام ماذا ؟؟؟؟ 

أيُّ حديث وأيُّ اختلاف ؟! أذكر الحديثين وبيّن وجه الاختلاف بينهما.

منصف عبد الوكيل كتب:

ثم يكفي ان تسم الكافر و المنافق ومن على ملتهم ليبقى المؤمن من غير وسم فيعلم الامر !! فلما كل تلك الاقوال هل الاية و الحديث لا يكفيان للفهم ؟؟؟

هنا ارتكبت جريمة شنعاء في حق نفسك، فالنصوص تُصرّح بإن للدابة شأنا مع المؤمن ومع الكافر إلا أنك استدركت عليها وقلت "..يكفي أن تسم الكافر والمنافق .." فعلى أي أساس تقبل نصوص وترُدُّ أخرى ؟! أتريدها أن توافق ما ترمي إليه ؟! أتدي ما حكم من يفعل ذلك ؟!

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:
 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. وإيّاكم.

أنت حر في تؤمن به وفي اختيار منهج تصديقك وردّك للأخبار والنصوص، لكن لا تفرض رأيك على الناس وتُكذّبهم وتحتجّ على ذلك بمنهجك الذي لم تُقدّم بين يديه دليلا لا نقليا ولا عقليا كأنمّا أصدرته عن هوى وأن الحق خاضع وتابع لهواك .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكيد انا حر وحريص في نفس الوقت !!!

اولا اين فرضت رايي على الناس ؟؟ انا اكتب ما تيسر من كتاب الله ومن سنة رسوله عليه الصلاة والسلام حسب علمي ّ! ولم الزم احدا كما تزعم !!!
ثانيا ان كان عندك ايات الله و الحديث ليس دليلا و هوى فالله المستعان !!! 
يتبع ان شاء الله 

عبد الحكيم كتب:وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أبو صالح كاتب الليث ، حدثني معاوية بن صالح ، عن أبي مريم ، أنه سمع أبا هريرة يقول : إن الدابة فيها من كل لون ، ما بين قرنيها فرسخ للراكب . وعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أنه قال : إنها دابة لها ريش وزغب وحافر ، وما لها ذنب ، ولها لحية ، وإنها لتخرج حضر الفرس الجواد ثلاثا ، وما خرج ثلثاها . رواه ابن أبي حاتم .

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:

أ.ولن أتناول هذه المسألة تفصيلا لأن المتخصصين أفاضوا فيها وفصلوا في بيانها بأن للحديث الموقوف حكم الرفع في عدة حالات منها إذا تناول أخبارا أمم سابقة أو نبوءات عن فتن وملاحم آخر الزمان ونحو ذلك ممّا لا اجتهاد فيه، 

الامر فيه اختلاف بين المتخصصين !! االيك قول احد اهل الاختصاص ردا على احد السائلين !


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الأثر الموقوف نوعان: الأول: ما كان للرأي فيه مجال، أي يمكن أن يقوله الصحابي عن اجتهاد، فهذا ليس بحجة إلا إذا وافقه الصحابة عليه. والثاني: ما لا مجال فيه للرأي، وهذا له حكم المرفوع. قال صاحب أصول الحديث: وليس للموقوف حكم الحديث المرفوع عند جمهور أهل العلم. أما إذا وجدت قرينة تدل على رفع الموقوف فله حينئذ حكم المرفوع. كأن يقول الصحابي: كنا نقول أو نفعل كذا وكذا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم. ونحوه... (ص250). وقال الغزالي في المستصفى: من الأصول الموهومة قول الصحابي، وقد ذهب قوم إلى أن مذهب الصحابي حجة مطلقًا، وقوم إلى أنه حجة إن خالف القياس.. والكل باطل عندنا، فإن من يجوز عليه الغلط والسهو ولم تثبت عصمته عنه فلا حجة في قوله... (ص168).


يتبع ان شاء الله

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:


ففضلا عن كونك اقتطعت الآية من سياقها لتوافق ما تذهب إليه؛ زَعَمتَ أني قُلتُ إن (الدابة) تسم المؤمن وغير المؤمن ولم تأتي على ذلك بدليل من كلامي، ولو بعد أن طلبت منك الإتيان به، فوضعت قاعدة خاطئة ثم بَنَيتَ على أساسها اتهاما لي بأني آتي بأقوال تخالف الآية والحديث، ولا أنت نسخت من كلامي ما اتهمتني به ولا وقفت على النصوص الصحيحة الجليّة في مشاركاتي التي تُثبت عكس ما اتهمتني به.

الاية اختصارها ان الموسوم ليس بالصالح بصفة عامة من اجل ذلك كتبت لك اخرها ّ!وانا لم اتهمك بشيء بل رايت انك تخالف ! 
فجعلت الانسان الصالح دابة وفي القران غير ذلك !!! و كتبت لك الايات و انتظر الجواب لانه  الرد الحاسم و الاخير . انا انتظر لننتهي من هذه النقطة و ارجووك اختصر
والسلام عليكم 

الاية اختصارها ان الموسوم ليس بالصالح بصفة عامة من اجل ذلك كتبت لك اخرها ّ!وانا لم اتهمك بشيء بل رايت انك تخالف ! 

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:

فهل يخالف الرسول قوله بحديث اخر ام ماذا ؟؟؟؟ 

أيُّ حديث وأيُّ اختلاف ؟! أذكر الحديثين وبيّن وجه الاختلاف بينهما.

باختصار يا اخي حديث رسول الله عليه  الصلاة و السلام (تسم الناس على خراطيمهم فيعمرون فيكم  !)
وحديث تجلو وجه المؤمن !


هل في كل مرة يبدل رسول الله الكلمات ام ماذا بالظبط ؟؟ اكيد لا يفعل النبي عليه الصلاة و السلام بل هناك من بدل كلامه و هذا ايضا تبث كثيييرا و الله المستعان  


و في سورة النمل يشير الله للذين لا يوقنون !!! 

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:

ثم يكفي ان تسم الكافر و المنافق ومن على ملتهم ليبقى المؤمن من غير وسم فيعلم الامر !! فلما كل تلك الاقوال هل الاية و الحديث لا يكفيان للفهم ؟؟؟

هنا ارتكبت جريمة شنعاء في حق نفسك، فالنصوص تُصرّح بإن للدابة شأنا مع المؤمن ومع الكافر إلا أنك استدركت عليها وقلت "..يكفي أن تسم الكافر والمنافق .." فعلى أي أساس تقبل نصوص وترُدُّ أخرى ؟! أتريدها أن توافق ما ترمي إليه ؟! أتدي ما حكم من يفعل ذلك ؟!

على اساس ان الله قال 


وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ (82)النمل 


وقع القول على من ؟؟ المؤمنين ؟؟!! طبعا لا و الاية بينة فلما ادخلت المؤمن في الموضوع ! من روايات متنها عجيييب ؟؟ عصا موسى وخااتم سليمان و غيره من العجب !!


في انتظار المفيد و كيف جعلت الانسان الصالح دابة !! الامر هااام جدا
و السلام عليكم 

في انتظار المفيد و كيف جعلت الانسان الصالح دابة !! الامر هااام جدا

عبد الحكيم كتب:جواب احد اهل الاختصاص !  في شان خااتم سليمان علليه الصلاة و السلام

الحمد لله.

أولا :

 ورد ذكر خاتم سليمان عليه السلام في بعض الأحاديث النبوية ، غير أنها لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا تقوم بها حجة .

ومن هذه الأحاديث :

روى أحمد (7877) والترمذي (3187) وابن ماجة (4066) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:  تَخْرُجُ الدَّابَّةُ وَمَعَهَا خَاتَمُ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ، وَعَصَا مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ - عَلَيْهِمَا السَّلَامُ - فَتَجْلُو وَجْهَ الْمُؤْمِنِ بِالْعَصَا، وَتَخْطِمُ أَنْفَ الْكَافِرِ بِالْخَاتِمِ، حَتَّى أَنَّ أَهْلَ الْحِوَاءِ لَيَجْتَمِعُونَ، فَيَقُولُ: هَذَا يَا مُؤْمِنُ, وَيَقُولُ هَذَا: يَا كَافِرُ  .

والحديث : ضعفه الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة (1108) وقال عنه : منكر .

وهناك أحاديث أخرى موضوعة ذكر فيها خاتم سليمان ، انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة (701، 702) .

وليس في هذا الحديث – مع ضعفه- ولا في غيره إلا ذكر الخاتم ، دون أدنى إشارة إلى أنه كان سبب ملكه عليه السلام ، أو أن الجن والإنس دانوا لسليمان عليه السلام بهذا الخاتم .

وإنما ذكر ذلك بعض الإخباريين، ونقلوا في ذلك آثارا عن بعض السلف – وهذه الآثار- إن صحت عمن نسبت إليه من السلف – فإنها مأخوذة عن أهل الكتاب ، وفيها من الطعن في سليمان عليه السلام ما هو ظاهر .

السلام عليكم 

منصف عبد الوكيل كتب:

ذلك بأنك أوجدت نقطة لم أتطرّق إليها لا من قريب  ولا من بعيد؛ وهي مسألة وسم الكافر على خرطومه دون المؤمن، ولم أتطرق إليها لصراحة النص الصحيح الذي يُشير إلى أن لل (الدابة) -بغض النظر عن ماهيّتها- شأن مع المؤمن والكافر، ثم كررّتَ الكلام عن هذه النقطة في 4 مشاركات دون أن تنسخ من كلامي مُعترضَكَ، وتجاهلت النصوص الصحيحة على شرط البخاري ومسلم مع أنها عين الدليل على هذه النقطة،

لما لم تنسخ ردي كاملا !!!؟ وحذفت الجزء الذي فيه اظن انه صحيح وان صح هذا يعني ؟؟ و كذلك قولي اني اواجه مشكل تقني في البحث !!!

الرد كاملا 

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته  بارك الله فيك اخي  فعا هناك روايات كثـــــــــــــــيرة وهناك اختلاف كثييير في ها الامر   طيب لما لا ناخد ها الحديثين مثلا   وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أبو صالح كاتب الليث ، حدثني معاوية بن صالح ، عن أبي مريم ، أنه سمع أبا هريرة يقول : إن الدابة فيها من كل لون ، ما بين قرنيها فرسخ للراكب . وعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أنه قال : إنها دابة لها ريش وزغب وحافر ، وما لها ذنب ، ولها لحية ، وإنها لتخرج حضر الفرس الجواد ثلاثا ، وما خرج ثلثاها . رواه ابن أبي حاتم . هدا يدل انها ليست من البشر ان صح و اظن انه صحيح   رايت من قبل انه صحيح والله اعلم الان اواجه مشكل تقني في البحث   لكني ساحاول ان شاء الله  حفظكم الله

منصف عبد الوكيل كتب:

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:

أ.ولن أتناول هذه المسألة تفصيلا لأن المتخصصين أفاضوا فيها وفصلوا في بيانها بأن للحديث الموقوف حكم الرفع في عدة حالات منها إذا تناول أخبارا أمم سابقة أو نبوءات عن فتن وملاحم آخر الزمان ونحو ذلك ممّا لا اجتهاد فيه، 

الامر فيه اختلاف بين المتخصصين !! االيك قول احد اهل الاختصاص ردا على احد السائلين !


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الأثر الموقوف نوعان: الأول: ما كان للرأي فيه مجال، أي يمكن أن يقوله الصحابي عن اجتهاد، فهذا ليس بحجة إلا إذا وافقه الصحابة عليه. والثاني: ما لا مجال فيه للرأي، وهذا له حكم المرفوع. قال صاحب أصول الحديث: وليس للموقوف حكم الحديث المرفوع عند جمهور أهل العلم. أما إذا وجدت قرينة تدل على رفع الموقوف فله حينئذ حكم المرفوع. كأن يقول الصحابي: كنا نقول أو نفعل كذا وكذا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم. ونحوه... (ص250). وقال الغزالي في المستصفى: من الأصول الموهومة قول الصحابي، وقد ذهب قوم إلى أن مذهب الصحابي حجة مطلقًا، وقوم إلى أنه حجة إن خالف القياس.. والكل باطل عندنا، فإن من يجوز عليه الغلط والسهو ولم تثبت عصمته عنه فلا حجة في قوله... (ص168).


يتبع ان شاء الله

 استدلالك تضمّن نوعان من الأثر الموقوف:

- الأول ما كان للرأي فيه مجال أي يمكن للصحابي أن يقوله عن اجتهاد.

- الثاني ما لا مجال فيه للرأي وله حكم المرفوع.

في أي النوعين تُصنّف النصوص الموقوفة الصحيحة السابقة المُستشهد بها في الموضوع ؟
في أي النوعين تُصنّف النصوص الموقوفة الصحيحة التي تذكر فتن آخر الزمان والغيبيات عموما والتي لها شواهد في المرفوع ؟

أرجو أن تجيب على هذه النقطة حتى لا يُصبح النقاش مراءً، ثمّ نُكمل إن شاء الله تعالى.

منصف عبد الوكيل كتب:
 

الاية اختصارها ان الموسوم ليس بالصالح بصفة عامة من اجل ذلك كتبت لك اخرها ّ!وانا لم اتهمك بشيء بل رايت انك تخالف ! 

طيّب أعود وأكرر مرة أخرى، رأيتَ أني أخالف الآية التي يقول اختصارها أن الموسوم ليس بالصالح .. أنسخ من كلام قولي أن (الدابة) ستسم الصالح أو المؤمن.. أين رأيت ذلك ؟

منصف عبد الوكيل كتب: ويتساوى الذكر والأنثى في الخطاب، ولا ينصرف المعنى لأحدهما دون الآخر إلا بقرينة؛ وقد جاءت في قوله  (تُكَلِّمُهُمْ) تاء تأنيثٍ، وهو دليل على أن الدابّة أنثى الإنسان أي امرأة، امرأة عاقلة تُكَلِّمُ النّاس وتحاججهم في آيات ربهم تبارك و. هذا وسيكون إن شاء الله تعالى مزيد من التفصيل عن سبب وصف هذه المرأة بالدبّيب بشواهد من السنة النبوية. للاسف يا اخي قولك الملون بالاحمر قول يخالف قول الله في القران   اولا هناك ايتين في القران العظيم جعل الله فيهما الانسان كالدابة ! إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (55)الانفال   إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (22)الانفال  انت تقول ان الدابة امراة تحاجج الناس !يعني مؤمنة صالحة !! و انظر للايات وما تحمله من معاني و كيف جعل الله الانسان دابة ؟ في الاية الاولى قال الَّذِينَ  كفروا ! و الثانية قال الصم البكم الَّذِينَ لا يعقلون ! هذا التابث في كل القران فكيف جعلت الدابة التي في سورة النمل امراة مؤمنة صالحة ؟؟! ثم تحاجج من و لما؟ وقد قفل باب التوبة ؟ ما الفائدة من الحجة والايات و الامر منتهي ؟؟؟ هل عندك اية من القران فيها الانسان المؤمن دابة ؟؟؟  هناك كذلك تشبيه الانسان بالانعام مع شرط ما تحمله الاية من سورة الفرقان  أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (44)الفرقان ثلاث ايات من الله فيها كيف يكون الانسان دابة كلها تشير للكفر و الشرك و الضلالة ! فكيف نجعل دابة الارض في سورة النمل انسان صالح ؟   السلام عليكم

منصف عبد الوكيل كتب:

عبد الحكيم كتب:جواب احد اهل الاختصاص !  في شان خااتم سليمان علليه الصلاة و السلام

الحمد لله.

أولا :

 ورد ذكر خاتم سليمان عليه السلام في بعض الأحاديث النبوية ، غير أنها لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا تقوم بها حجة .

ومن هذه الأحاديث :

روى أحمد (7877) والترمذي (3187) وابن ماجة (4066) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:  تَخْرُجُ الدَّابَّةُ وَمَعَهَا خَاتَمُ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ، وَعَصَا مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ - عَلَيْهِمَا السَّلَامُ - فَتَجْلُو وَجْهَ الْمُؤْمِنِ بِالْعَصَا، وَتَخْطِمُ أَنْفَ الْكَافِرِ بِالْخَاتِمِ، حَتَّى أَنَّ أَهْلَ الْحِوَاءِ لَيَجْتَمِعُونَ، فَيَقُولُ: هَذَا يَا مُؤْمِنُ, وَيَقُولُ هَذَا: يَا كَافِرُ  .

والحديث : ضعفه الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة (1108) وقال عنه : منكر .

وهناك أحاديث أخرى موضوعة ذكر فيها خاتم سليمان ، انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة (701، 702) .

وليس في هذا الحديث – مع ضعفه- ولا في غيره إلا ذكر الخاتم ، دون أدنى إشارة إلى أنه كان سبب ملكه عليه السلام ، أو أن الجن والإنس دانوا لسليمان عليه السلام بهذا الخاتم .

وإنما ذكر ذلك بعض الإخباريين، ونقلوا في ذلك آثارا عن بعض السلف – وهذه الآثار- إن صحت عمن نسبت إليه من السلف – فإنها مأخوذة عن أهل الكتاب ، وفيها من الطعن في سليمان عليه السلام ما هو ظاهر .

السلام عليكم 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا أريد أن أدخل في هذه التفاصيل لأنها ستُخرجنا من الموضوع، وعليه دعنا من النصوص التي اختلف المحدثون في حكمها وليبقى نقاشنا حول ما ثبُتت صحّته. في انتظار اجابتك على ما تقدّم طلبه، ثم نُكمل إن شاء الله تعالى.

ام نتبع قولي المخالف لاقوالهم   ؟

بالنسبة لقولي دعك منه لانه خاص بي  

م نتبع ما قلت انت ؟

الان من نتبع ؟؟؟ كيف نكمل 

وفي انتظار الدليل ان الانسان الصالح تجوز تسميته دابة !

منصف عبد الوكيل كتب:

الاية اختصارها ان الموسوم ليس بالصالح بصفة عامة من اجل ذلك كتبت لك اخرها ّ!وانا لم اتهمك بشيء بل رايت انك تخالف ! 

طيّب أعود وأكرر مرة أخرى، رأيتَ أني أخالف الآية التي يقول اختصارها أن الموسوم ليس بالصالح .. أنسخ من كلام قولي أن (الدابة) ستسم الصالح أو المؤمن.. أين رأيت ذلك ؟

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:

ذلك بأنك أوجدت نقطة لم أتطرّق إليها لا من قريب  ولا من بعيد؛ وهي مسألة وسم الكافر على خرطومه دون المؤمن، ولم أتطرق إليها لصراحة النص الصحيح الذي يُشير إلى أن لل (الدابة) -بغض النظر عن ماهيّتها- شأن مع المؤمن والكافر، ثم كررّتَ الكلام عن هذه النقطة في 4 مشاركات دون أن تنسخ من كلامي مُعترضَكَ، وتجاهلت النصوص الصحيحة على شرط البخاري ومسلم مع أنها عين الدليل على هذه النقطة،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
اولا مسالة وسم الكافر لست انا من اوجدها بل هي قول الله في سورة القلم و في الحديث عن رسول الله عليه الصلاة و السلام (تسم الناس)!! فهل ناخذ بعض الحديث و نترك غيره ؟؟؟ و النص الصحيح الذي تتحدث عنه في سنده رجل مترووك كما نقلت لك !

الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد

الصفحة أو الرقم: 8/10 | خلاصة حكم المحدث : فيه طلحة بن عمرو وهو متروك

و هدا ايضا 

الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم: 8/108 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده طلحة بن عمر والحضرمي وهو ضعيف


و كدلك
الراوي : رجل من آل ابن مسعود | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية

الصفحة أو الرقم: 5/78 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] طلحة بن عمرو ضعيف

لما تريد ان تجعله صحيحا وفيه رجل لا يصح حديثه عند اهل الاختصاص ؟؟ 

ولمّا أوقفتك لتجيب عن هذه النقطة قصرا، جئتني بحجة أنك لا تقبل الدليل الموقوف -وإن صحّ-، مع أنك لم تذكر هذه الحجة في المشاركات السابقة ولم تستدل بها !!  حتى عدم قبولك للحديث الموقوف -في الغيبيات- لم تُبيّن حيثياته فكأنك تُلزم من يناقشك بمنهجك إلزاما (لا أقبل الحديث الموقوف وخلاص !! ولا أُصرّح بذلك إلا بعد عدة مشاركات !!)  وفي الأخير أخرجت عذرا يدل على لف ودوران صاحبه، ذلك بأنك تستدل بحديث موقوف (باطل/إسرائليات) وبعدها ترفض حديثا موقوفا صحيحا زعما أنه منهجك لتنتصر لرأيك، فإن لم يكن هذا هوىً فماذا تُسمّيه ؟؟  عبد الحكيموقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أبو صالح كاتب الليث ، حدثني معاوية بن صالح ، عن أبي مريم ، أنه سمع أبا هريرة يقول : إن الدابة فيها من كل لون ، ما بين قرنيها فرسخ للراكب . وعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أنه قال : إنها دابة لها ريش وزغب وحافر ، وما لها ذنب ، ولها لحية ، وإنها لتخرج حضر الفرس الجواد ثلاثا ، وما خرج ثلثاها . رواه ابن أبي حاتم .

لما لم تنسخ ردي كاملا !!!؟ وحذفت الجزء الذي فيه اظن انه صحيح وان صح هذا يعني ؟؟ و كذلك قولي اني اواجه مشكل تقني في البحث !!!
الرد كاملا 

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته  بارك الله فيك اخي  فعا هناك روايات كثـــــــــــــــيرة وهناك اختلاف كثييير في ها الامر   طيب لما لا ناخد ها الحديثين مثلا   وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أبو صالح كاتب الليث ، حدثني معاوية بن صالح ، عن أبي مريم ، أنه سمع أبا هريرة يقول : إن الدابة فيها من كل لون ، ما بين قرنيها فرسخ للراكب . وعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أنه قال : إنها دابة لها ريش وزغب وحافر ، وما لها ذنب ، ولها لحية ، وإنها لتخرج حضر الفرس الجواد ثلاثا ، وما خرج ثلثاها . رواه ابن أبي حاتم . هدا يدل انها ليست من البشر ان صح و اظن انه صحيح   رايت من قبل انه صحيح والله اعلم الان اواجه مشكل تقني في البحث   لكني ساحاول ان شاء الله  حفظكم الله

اولا مسالة وسم الكافر لست انا من اوجدها بل هي قول الله في سورة القلم و في الحديث عن رسول الله عليه الصلاة و السلام (تسم الناس)!! فهل ناخذ بعض الحديث و نترك غيره ؟؟؟ و النص الصحيح الذي تتحدث عنه في سنده رجل مترووك كما نقلت لك !

ذلك بأنك أوجدت نقطة لم أتطرّق إليها لا من قريب  ولا من بعيد؛ وهي مسألة وسم الكافر على خرطومه دون المؤمن، ولم أتطرق إليها لصراحة النص الصحيح الذي يُشير إلى أن لل (الدابة) -بغض النظر عن ماهيّتها- شأن مع المؤمن والكافر، ثم كررّتَ الكلام عن هذه النقطة في 4 مشاركات دون أن تنسخ من كلامي مُعترضَكَ، وتجاهلت النصوص الصحيحة على شرط البخاري ومسلم مع أنها عين الدليل على هذه النقطة،

و النص الصحيح الذي تتحدث عنه في سنده رجل مترووك كما نقلت لك !


الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم: 8/10 | خلاصة حكم المحدث : فيه طلحة بن عمرو وهو متروك
و هدا ايضا
الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم: 8/108 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده طلحة بن عمر والحضرمي وهو ضعيف


و كدلك
الراوي : رجل من آل ابن مسعود | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية

الصفحة أو الرقم: 5/78 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] طلحة بن عمرو ضعيف

لما تريد ان تجعله صحيحا وفيه رجل لا يصح حديثه عند اهل الاختصاص ؟؟

لما لم تنسخ ردي كاملا !!!؟ وحذفت الجزء الذي فيه اظن انه صحيح وان صح هذا يعني ؟؟ و كذلك قولي اني اواجه مشكل تقني في البحث !!! Suspect
الرد كاملا  scratch study

عبد الحكيم وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أبو صالح كاتب الليث ، حدثني معاوية بن صالح ، عن أبي مريم ، أنه سمع أبا هريرة يقول : إن الدابة فيها من كل لون ، ما بين قرنيها فرسخ للراكب . وعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أنه قال : إنها دابة لها ريش وزغب وحافر ، وما لها ذنب ، ولها لحية ، وإنها لتخرج حضر الفرس الجواد ثلاثا ، وما خرج ثلثاها . رواه ابن أبي حاتم .

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:
 

الاية اختصارها ان الموسوم ليس بالصالح بصفة عامة من اجل ذلك كتبت لك اخرها ّ!وانا لم اتهمك بشيء بل رايت انك تخالف ! 

طيّب أعود وأكرر مرة أخرى، رأيتَ أني أخالف الآية التي يقول اختصارها أن الموسوم ليس بالصالح .. أنسخ من كلام قولي أن (الدابة) ستسم الصالح أو المؤمن.. أين رأيت ذلك ؟

يا اخي ارجوا ان تنتبه لما اكتبه لانني كتبت المخالفة هنا !!!


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

منصف عبد الوكيل كتب: ويتساوى الذكر والأنثى في الخطاب، ولا ينصرف المعنى لأحدهما دون الآخر إلا بقرينة؛ وقد جاءت في قوله  (تُكَلِّمُهُمْ) تاء تأنيثٍ، وهو دليل على أن الدابّة أنثى الإنسان أي امرأة، امرأة عاقلة تُكَلِّمُ النّاس وتحاججهم في آيات ربهم تبارك و. هذا وسيكون إن شاء الله تعالى مزيد من التفصيل عن سبب وصف هذه المرأة بالدبّيب بشواهد من السنة النبوية. للاسف يا اخي قولك الملون بالاحمر قول يخالف قول الله في القران   اولا هناك ايتين في القران العظيم جعل الله فيهما الانسان كالدابة ! إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (55)الانفال   إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (22)الانفال  انت تقول ان الدابة امراة تحاجج الناس !يعني مؤمنة صالحة !! و انظر للايات وما تحمله من معاني و كيف جعل الله الانسان دابة ؟ في الاية الاولى قال الَّذِينَ  كفروا ! و الثانية قال الصم البكم الَّذِينَ لا يعقلون ! هذا التابث في كل القران فكيف جعلت الدابة التي في سورة النمل امراة مؤمنة صالحة ؟؟! ثم تحاجج من و لما؟ وقد قفل باب التوبة ؟ ما الفائدة من الحجة والايات و الامر منتهي ؟؟؟ هل عندك اية من القران فيها الانسان المؤمن دابة ؟؟؟  هناك كذلك تشبيه الانسان بالانعام مع شرط ما تحمله الاية من سورة الفرقان  أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (44)الفرقان ثلاث ايات من الله فيها كيف يكون الانسان دابة كلها تشير للكفر و الشرك و الضلالة ! فكيف نجعل دابة الارض في سورة النمل انسان صالح ؟   السلام عليكم

---

.......................................................................................................................................


وان كان لديك دليل من القران اوالسنة ان الانسان  الصالح يسمى دابة فافذنا به !!

---

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:

عبد الحكيم كتب:

منصف عبد الوكيل كتب:

أ.ولن أتناول هذه المسألة تفصيلا لأن المتخصصين أفاضوا فيها وفصلوا في بيانها بأن للحديث الموقوف حكم الرفع في عدة حالات منها إذا تناول أخبارا أمم سابقة أو نبوءات عن فتن وملاحم آخر الزمان ونحو ذلك ممّا لا اجتهاد فيه، 

الامر فيه اختلاف بين المتخصصين !! االيك قول احد اهل الاختصاص ردا على احد السائلين !


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الأثر الموقوف نوعان: الأول: ما كان للرأي فيه مجال، أي يمكن أن يقوله الصحابي عن اجتهاد، فهذا ليس بحجة إلا إذا وافقه الصحابة عليه. والثاني: ما لا مجال فيه للرأي، وهذا له حكم المرفوع. قال صاحب أصول الحديث: وليس للموقوف حكم الحديث المرفوع عند جمهور أهل العلم. أما إذا وجدت قرينة تدل على رفع الموقوف فله حينئذ حكم المرفوع. كأن يقول الصحابي: كنا نقول أو نفعل كذا وكذا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم. ونحوه... (ص250). وقال الغزالي في المستصفى: من الأصول الموهومة قول الصحابي، وقد ذهب قوم إلى أن مذهب الصحابي حجة مطلقًا، وقوم إلى أنه حجة إن خالف القياس.. والكل باطل عندنا، فإن من يجوز عليه الغلط والسهو ولم تثبت عصمته عنه فلا حجة في قوله... (ص168).


يتبع ان شاء الله

 استدلالك تضمّن نوعان من الأثر الموقوف:

- الأول ما كان للرأي فيه مجال أي يمكن للصحابي أن يقوله عن اجتهاد.

- الثاني ما لا مجال فيه للرأي وله حكم المرفوع.

في أي النوعين تُصنّف النصوص الموقوفة الصحيحة السابقة المُستشهد بها في الموضوع ؟
في أي النوعين تُصنّف النصوص الموقوفة الصحيحة التي تذكر فتن آخر الزمان والغيبيات عموما والتي لها شواهد في المرفوع ؟

أرجو أن تجيب على هذه النقطة حتى لا يُصبح النقاش مراءً، ثمّ نُكمل إن شاء الله تعالى.

نوعان كان قول المجيب في الموقع ! ثم كتب قول لغزالي رحمه الله فلما لم تذكره مرة اخرى و اكتفيت بالنوعان ؟
مع انني نقلت لك القول لابن ان هناك اختلاف كثير !


وقول الغزالي رحمه الله هو هكذا  من 


وقال الغزالي في المستصفى: 


من الأصول الموهومة قول الصحابي،


 وقد ذهب قوم إلى أن مذهب الصحابي حجة مطلقًا،


 وقوم إلى أنه حجة إن خالف القياس..



 والكل باطل عندنا، فإن من يجوز عليه الغلط والسهو ولم تثبت عصمته عنه فلا حجة في قوله... (ص168).



هذا من موقع اهل السنة ! يعني الامر فيه اختلاف كثييير وانت تريد ان تجعله لا خلاف فيه ؟؟ 


وانا قلت انني لا اومن بحديث موقوف في امر الغيب حتى يتاول اي يقع ! وهذا راي شخصي وليس فتوى !!!

الذي بقي هو حديث موقوف عن حذيفة ! وحكم رفع الموقوف قد رايت الاختلاف الكثير فيه ! فكيف سنتتم الحوار ؟
هل نتبع قول الغزالي رحمه الله ام قول القوم الذين قالوا ان حديث الصحابي حجة مطلقة ام القوم الذين قالو ان قول الصحابي حجة ان خالف القياس؟؟؟

هذا من موقع اهل السنة ! يعني الامر فيه اختلاف كثييير وانت تريد ان تجعله لا خلاف فيه ؟؟ 

فإن قول الصحابي الذي لا مجال فيه للاجتهاد ولا له علاقة بلغة العرب له حكم الرفع، وذلك مثل الإخبار عن الأمور الماضية وقصص الأنبياء، والملاحم والفتن، وأحوال الآخرة، والإخبار عن ثواب مخصوص أو عقاب مخصوص فكل هذا مما يحكم له بالرفع ، لأنه لا مجال فيه للاجتهاد.
وأما إذا كان قوله مما له علاقة بالأحكام الشرعية أو كان تفسير لفظة من القرآن، فهذا يرد عليه احتمال أن يكون من باب الاجتهاد في النص، أو النقل من لسان العرب، فلا يجزم والحالة هذه برفعه.
وهذا هو ما حرره الحافظ ابن حجر رحمه الله، وذكر أنه معتمد خلق كثير من كبار الأئمة كالبخاري ومسلم والشافعي والطبري والطحاوي والبيهقي وابن عبد البر وغيرهم.

في أي النوعين تُصنّف النصوص الموقوفة الصحيحة السابقة المُستشهد بها في الموضوع ؟
في أي النوعين تُصنّف النصوص الموقوفة الصحيحة التي تذكر فتن آخر الزمان والغيبيات عموما والتي لها شواهد في المرفوع ؟

أرجو أن تجيب على هذه النقطة حتى لا يُصبح النقاش مراءً، ثمّ نُكمل إن شاء الله تعالى.

1.  وَقَدْ ذَهَبَ قَوْمٌ إلَى أَنَّ مَذْهَبَ الصَّحَابِيِّ حُجَّةٌ مُطْلَقًا، 
   
2. وَقَوْمٌ إلَى أَنَّهُ حُجَّةٌ إنْ خَالَفَ الْقِيَاسَ،
   
3.  وَقَوْمٌ إلَى أَنَّ الْحُجَّةَ فِي قَوْلِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ خَاصَّةَ لِقَوْلِهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «اقْتَدُوا بِاَللَّذَيْنِ مِنْ بَعْدِي»
   
4.  وَقَوْمٌ إلَى أَنَّ الْحُجَّةَ فِي قَوْلِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ إذَا اتَّفَقُوا.
   
5. وَالْكُلُّ بَاطِلٌ عِنْدَنَا فَإِنَّ مَنْ يَجُوزُ عَلَيْهِ الْغَلَطُ وَالسَّهْوُ وَلَمْ تَثْبُتْ عِصْمَتُهُ عَنْهُ فَلَا حُجَّةَ فِي قَوْلِهِ
   

منصف عبد الوكيل كتب:

عبد الحكيم كتب:
وان كان لديك دليل من القران اوالسنة ان الانسان  الصالح يسمى دابة فافذنا به !!

---

قلت لك مرارا أني سأجيب عن هذه النقطة لمّا يحين دورها، بعد أن ننتهي من نقاش النقاط السابقة لها التي أثرتَها فلم تعيد طرحها كل مرة !!