World War Z

أخي جزاك الله خيرا 
بالنسبه للفلم ابني تابعه يقول أن الفكره أن أول مريض تمت التجارب عليه في كوريا الجنوبية أي أصل الوباء 
ثانيا 
اسرائيل اقترحت على مجموعه من المدن بناء الجدار وهي هنا كدور منقذ لكن لم تنجح فكرة الجدار لفترة طويلة اذ أن الزومي اقتحمه بنوا من اجسادهم سلم واقتحموا الجدار
لاحظ براد بيت أن رجل كبير بالعمر ويبدو بالفلم أنه فلسطيني لديه مقاومه للمرض حيث لا يستطيع الزومبي اكتشافه أو تمييز أنه سليم 
ثم أخذ منه عينة اكتشف فيها 3 امراض تقاوم داء الزومبي 
وهي
meningitis
smallpox
H1N1
 ثم صنعوا منه لقاح ونشروه بين الجنود والناس حتى يبدأوا بمحاربة الزومبي 
هذا مافهمته من الفلم 
أما بالنسبة للحديث الشريف 
لا أعرف أخي هل فتح بيت المقدس هو ماحصل في عهد الصحابه 
أم ما سيحدث لاحقا 
والوباء ألم ينتشر الطاعون وتوفي فيه الكثير من الصحابه 
هذا ماأود معرفته

جزاك الله خيرا 
إضافة قيمة . 


***
بخصوص أن علامة فتح بيت المقدس قد تحققت ووقعت في زمن الصحابة فقد قرأت هذا الأمر في الكتب التي تناولت شرح أحاديث آخر الزمان وهذا الرأي في نظري الخاص فيه نظر و تَعجل لأنه قد حصل فتحان لبيت المقدس عبر التاريخ الاسلامي حتى حدود اللحظة : واحد في زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سنة 16 هـ والفتح الثاني جاء على يد القائد صلاح الدين الأيوبي سنة 583 هـ فأيهما سنختار في القول بتحقق تلك العلامة وكلاهما فتحان عظيمان ، وعلينا ألا ننسى أن الحديث لم يرد في سياق التنبأ بالأحداث المستقبلية الخاصة بالأمة الاسلامية بل جاء في سياق التنبيه على أهم العلامات التي ستكون منبهة على قرب قيام الساعة وبين السياقين فرق جلي ، لذلك علينا أن نفسر العلامات الست وفق السياق الثاني حتى نصيب في شرحها، هذا ملحظ والأمر الآخر أن بيت القدس أُحتل من جديد من قبل دولة يهودية سنة 1948 إذن يلزمه فتح ثالث بالضرورة ، مما يقوي فكرة أن الفتح المقصود لبيت المقدس سيكون هو الفتح الثالث مع العلم أن النبوؤات النبوية عليها ألا تُفهم بمعزل عن القرآن الذي يعتبرالمرجع الأول في فهمها ، ولو رجعنا الى سورة الإسراء سنجد أن الله توعد بني اسرائيل بعد العلو الأول لهم أن يسلط عليهم قوما أولي بأس شديد يحاربونهم في قلب دولتهم  ويهزمونهم :


وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاًجزاك الله خيرا


وهذا الوعيد القرآني لبني اسرائيل لا نجد له عبر التاريخ القديم تحقق واضح بنفس الأوصاف والشروط الواردة في الآية الكريمة فاليهود عبر التاريخ  تم تدميرهم مرتين عندما كان لهم كيان مستقل نسبيا مرة في زمن الدولة البابلية على يد بختنصر ومرة في زمن الرومان على يد تيطس وكلا التدميرين لم يقعا على يد جيش مؤمن يمكن وصف جنوده أنهم عباد لله لأن جنود كلا الجيشين كانا مشركين فلا يمكن نعثهم حيئند أنهم عباد لله وهم فاقدين لشرط الأهم في تحقيق العبودية الكاملة وهي إخلاص التوحيد لله عز وجل ، وعليه فإن الوعد الوارد في الآية لا يزال معلق بمجيء هذا الجيش المؤمن ذوي البأس الشديد في آخر الزمان ، ولو ربطنا موضوع الوعد الاسرائيلي في سورة الاسراء الذي لم يتحقق كما قلت بحديث عوف بن مالك الذي جاء فيه أن " بيت المقدس سيتم فتحه كعلامة على قرب الساعة " لكان ذلك أنسب وأقوى في فهم المقصود بفتح بيت المقدس لأن النبؤوات النبوية كما نبهت لا ينبغي أن تفهم بمعزل عن النبؤوات القرآنية .
ومن جانب آخر على الشراح لعلامات الساعة ألا يكون عندهم عجلة في القول بتحقق علامة من العلامات حتى ينعقد في ذلك إجماع بجميع شروطه من قبل أهل النظر والاجتهاد ، فأمر الله لا يتلقى بالتعجل فيه "أتى أمر الله فلا تستعجلوه :"
والإجماع الوحيد المتحقق في حديث علامات الساعة الستة هو موت النبي صلى الله عليه وسلم . 
أما بقية العلامات فعليها خلاف معتبر في تحققها يخرم القول بوجود إجماع  عليها. 
نفس الشيء بخصوص العلامة الآخرى وهي وقوع موت شديد في الأمة الذي قيل أنه هو طاعون عمواس الذي وقع في قرية بفلسطين قريبة من بيت المقدس وراح ضحيته حوالي 25 الف مسلم وقد حصل هذا الطاعون بُعيد الفتح العمري بسنتين أي في سنة 18 هـ .



وأيضا في هذا القول نظر لأن كلمة الطاعون متدوالة على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم في التنبأ ببعض الأحداث المستقبلية فلماذا عزب عنها هنا في كلامه وهو قادر على استعمالها  حتى نجزم بأنها هي عينها ، فالكلمة التي اختارها في الحديث كانت هي لفظ "داء " من غير تحديد لطبيعته فقط شبهه بقعاص الغنم وهو داء يختص بالأغنام ويُميتهم جماعات ولو كان هذا الداء هو الطاعون لجاء به بلفظه لأن وظيفة رسول الله صلى الله عليه وسلم  هو البيان بأقرب لفظ إلى ذهن الناس حتى تستوعب الوحي ، فذلك الداء الذي عرفه رسول الله بالوحي لم يكن له اسم عند العرب لذلك عبر عنه بوصف قريب منه معروف عندهم دون أن يضيف له اسم .  


إضافة أن التفسيرين المتداولين للعلامتين لا يحترمان مسألة الترابط التراتبي الموجود في الحديث فعلامة الوباء الشديد لا تتحقق إلا بعد فتنة تصيب جميع بيوتات العرب وهذه العلامة لم تتحقق بعد وبالتالي لا يمكن القول بتحقق علامة تأتي بعدها من حيث الوقوع الزمني وهي بدورها لم تتحقق . 


هذا والله أعلم . 

جزاكم الله خيرا أخي 
رأي يستحق التأمل...
وهانحن نسمع هذه الأيام بأمراض غريبه 
وسلسلة من الانفلونزا أغرب والأيبولا 
وغيرها وكأنهم يحاولوا الوصول لوباء لا يقهر !!!
وصار لايخفى على أحد أنها تجارب لأسلحه بيولوجية وشركات الأدوية شريكة معهم 
نسأل الله العافيه والسلامه...
تابع أخي نحتاج تحليل لواقعنا مرتبط بأحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله فيكم أخوتي الكرام


والله انا في حالة ذهول منذ قرأت الموضوع ليس استغرابا من افلام هولييود وما يصنعه الاعلام 
بل لمطابقة ما ذكرته لرؤيا رأيتها السنه الماضيه


رأيت اللهم اجعله خيرا
 
كأنني جالسة على طاولة مع  دكتوره او عالمه ومعنا أيضا أحد المعبرين
 
وهذا المعبر جالس كي يشهد ويأكد على صدق رؤياي
 
فقلت لها :
 
رأيت رؤيا انتشار انفلونزا الخنازير او فيروس مشابه له .
 
فردت الدكتوره  وقالت : لالالا لن يحدث
 
فقلت لها : بل سيأتي والله اعلم لكن رغم ذلك الرؤيا تحمل بشرى معينة .
 
 ( وفي نفس اللحظة من جوابي عليها كنت اشاهد خريطة الجزيره العربيه التي ظهر لي فيها أن الفيروس الوبائي سينتشر في الجهه الشرقيه من الجزيرة العربية)
 
وكان ذلك المعبر طوال الوقت يأكد على ما أقول  ويوافقني عليه  وكأنه كان يعلم مسبقا بهذه الفيروسات
 
ثم رأيت في نفس المشهد أن أختي تجلس بالقرب مني مع طفلة صغيره تلعب بعلبة دواء ثم جاءت إلى جواري امرأه وقالت :
 
"لا تضعوا انبوبة الدواء في الفم مباشرة لأنهم ينشرون الاذى عن طريقه بنسبة تصل إلى 200%  ، وهم الان يستعينون بالجن لنشر السحر "
 
بعد ذلك  اكملت  قص رؤيتي على العالمه وأخبرتها ان البشرى التي تحملها رؤيتي هي :
 
"أن علاج هذا الفيروس يكمن في الرقية الشرعية "
 
وبعدها بقليل اكتشفت ان هذه الدكتوره مهووسة بجهاز هاتف من نوع آيفون 6
 
وقد علقت امرأة مُسنة على المشهد بقولها " سيغزون ابناءنا عن طريقه "  .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبحان الله العظيم وكأن رؤيتك تحمل العلاج والتعبير داخلها أختي 
وسيكون السلاح في الوقت القادم ذكر الله تعالى وأن نحصن أنفسنا في كل مكان ندخله 
سواء في عالم الواقع أو الانترنت
جزاك الله خيرا أختي الغالية 
سبحان الله العظيم 
أتمنى منك أن تخصصي لهذه الرؤيا موضوع لو تكرمتي تشرحين لنا أو في نفس الموضوع هنا 
ماذا نفعل أكثر وهل هداك الله لأهم الآيات للشفاء أم لا تعلمين

اللهم آمين