محمد وفاطمة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
محمد وفاطمة
الإسم الأعظم
الإسم الأعظم هو الذي يمثّل صاحب الإسم
أكمل وأتمّ وأعظم تمثيل ،،
فهو لكونه أفضل وأتم وأعظم من يمثّل صاحب الإسم بالصورة الأكمل
فهو يدعى الإسم الأعظم
في هذا الكون الكبير بجميع سماواته وأراضيه
وبجميع أبعاده كلها
خلق الله له فيها اسم يمثّله أكمل وأعظم وأتم تمثيل ،،،
فهو إسم مخلوق ،،،
لكنه بإرادة الله فهو مخلوق بهذه القدرة اللامتناهية ،،
فقدرته هي من قدرة خالقه ،،
أمّا هو من ذاته فلا قدرة له اطلاقا ،،
ولا حول ولا قوة له من ذاته ابدا،،
فحوله وقوته اللانهائية هي من حول وقوة الله اللانهائية
هذا الإسم الأعظم يعلم ويدير جميع ما يجري في هذا الكون
من دقائق شؤونه الى كبيرها وعظيمها ،،
يعلم ويدير جميع ما يجري على كل كوكب موجود
في جميع تلك السماوات والأرض بجميع ابعادها
إنه يباشر بتنفيذ ذلك بنفسه
لكنه
بنفس الوقت لا يفعل ذلك بشكل فردي ؟؟؟؟؟؟؟
كيف يكون ذلك؟
من كل كوكب من تلك الكواكب التي ستوجد بها حياة وحضارة
سيأخذ من مادته قبل قيام تلك الحضارة
ليصور منه صورة رجل
ثم ينفخ فيه من روحه وقدرته،،
فيصبح حينها ذلك التمثال الرجل
حي يرزق
وحينها سيخلع عليه من علمه وقوته وقدرته التي خلعها عليه الله حين خلقه وعلمه وقدّره وأقدره،،
إجمالا سيمكنه من جميع ما مكّنه الله منه،
أي انه سيعلمه جميع الاسماء فيجعل منه حينها بذلك النفخ والتعليم اسم أعظم له،
فهو الإسم الأعظم لله،،
وهذا الذي نفخ فيه من روحه
هو اسمه هو الأعظم
وفي كل كوكب مأهول سيُوجـِـد له فيه اسم أعظم هو كذلك نفخة من روحه ،،
وكل اسم أعظم منها سيعلمه كذلك جميع الاسماء كلها ،،
فعلا ونطقا وفهما
فالاسم الأعظم الرجل
يحكم ويدير ويدبّر شؤون الكون كله
ويحقق مشيئة الله فيه كله بهذه الطريقة
طبعا هذا الاسم الأعظم الرجل
الذي ينفخ من روحه فيُوجِد اسماء عظمى بعدد ما يشاء
يُوجَد هناك إسم تكويني أعظم منه
وهو أيضا مثله مخلوق ومرزوق
وهذا الإسم الأعظم الآخر
هو الذي خلق الله منه السماوات والارض
وكل ما فيهن وبينهن جميعا،،
ونفس الإسم الأعظم الرجل السابق ذكره هو من ضمن تلك الأشياء المخلوقة به،،
وهذا الاسم الأعظم التكويني موجود في كل مكان ومع كل المخلوقات ،
فهو ثاني الاثنين وثالث الثلاثة ورابع الاربعة
وهو مع ما هو ادنى من ذلك وما هو اكثر ،،
فهو مع الجميع لان الجميع مخلوقون منه،، فمعيته لهم هي معيّة تكوينية
هذا الإسم الأعظم الذي خلق الله منه جميع ما خلق يُعرف اليوم باسم زهرة الحياة ،،
وزهرة الحياة سيكون لنا عنها حديث آخر ان شاء الله
لكنها هي الإسم الذي خلق الله منه جميع ما خلق ،، السماوات والأرض ومن فيهن
وهو الاسم الاعظم الموجود مع كل الكائنات المخلوقة
ومن ضمنها الاسم الأعظم الرجل ،،
فهما رغم أنهما اسمين مختلفين وأحدهما علّة لوجود الآخر
لكن يوجد بينهما رابط تكويني
يجعلهما يتصرفان كما لو انهما وجود واحد،،،
بحيث ان ما سيشائه الاسم الأعظم الرجل تنفيذا لمشيئة الله في خلقه
في اظهار ما هو مكنون ومكتوب في الكتاب التكويني
ستعمل حينها زهرة الحياة التي هي موجودة معه تكوينيا على تنفيذه له وجوديا،،
وما ستشاء زهرة الحياة أن تكوّنه تنفيذا لمشيئة الاسم الاعظم الرجل يعمل الله على تمكينها من تكوينه وايجاده
الملائكة مخلوقة من البداية ،،، والارواح العليا مخلوقة كذلك من البداية ،، والانفس الناطقة القدسية او النفوس المطمئنة ستكون موجودة ومخلوقة عند بداية كل حضارة جديدة وستساهم باخراج احداثها مع الملائكة والروح ،، وذلك حسب الخطة التي سينزلها الأسم الأعظم الرجل من الكتاب التكويني لكل العوالم وكواكبها وحضاراتها
وينزلها بعد ذلك بشكل تفصيلي لأسمائه العظمى التي نفخ فيها من روحه وجعلها حاكمة على تلك الكواكب ومن يعيش بها وعلى الملائكة والروح الذين سيقومون بعد ذلك بالتنزل باذنه على ذلك الكوكب من كل امر سيزودهم بتفاصيله
**
المصدر طالب التوحيد
الإسم الأعظم هو الذي يمثّل صاحب الإسم
أكمل وأتمّ وأعظم تمثيل ،،
فهو لكونه أفضل وأتم وأعظم من يمثّل صاحب الإسم بالصورة الأكمل
فهو يدعى الإسم الأعظم
في هذا الكون الكبير بجميع سماواته وأراضيه
وبجميع أبعاده كلها
خلق الله له فيها اسم يمثّله أكمل وأعظم وأتم تمثيل ،،،
فهو إسم مخلوق ،،،
لكنه بإرادة الله فهو مخلوق بهذه القدرة اللامتناهية ،،
فقدرته هي من قدرة خالقه ،،
أمّا هو من ذاته فلا قدرة له اطلاقا ،،
ولا حول ولا قوة له من ذاته ابدا،،
فحوله وقوته اللانهائية هي من حول وقوة الله اللانهائية
هذا الإسم الأعظم يعلم ويدير جميع ما يجري في هذا الكون
من دقائق شؤونه الى كبيرها وعظيمها ،،
يعلم ويدير جميع ما يجري على كل كوكب موجود
في جميع تلك السماوات والأرض بجميع ابعادها
إنه يباشر بتنفيذ ذلك بنفسه
لكنه
بنفس الوقت لا يفعل ذلك بشكل فردي ؟؟؟؟؟؟؟
كيف يكون ذلك؟
من كل كوكب من تلك الكواكب التي ستوجد بها حياة وحضارة
سيأخذ من مادته قبل قيام تلك الحضارة
ليصور منه صورة رجل
ثم ينفخ فيه من روحه وقدرته،،
فيصبح حينها ذلك التمثال الرجل
حي يرزق
وحينها سيخلع عليه من علمه وقوته وقدرته التي خلعها عليه الله حين خلقه وعلمه وقدّره وأقدره،،
إجمالا سيمكنه من جميع ما مكّنه الله منه،
أي انه سيعلمه جميع الاسماء فيجعل منه حينها بذلك النفخ والتعليم اسم أعظم له،
فهو الإسم الأعظم لله،،
وهذا الذي نفخ فيه من روحه
هو اسمه هو الأعظم
وفي كل كوكب مأهول سيُوجـِـد له فيه اسم أعظم هو كذلك نفخة من روحه ،،
وكل اسم أعظم منها سيعلمه كذلك جميع الاسماء كلها ،،
فعلا ونطقا وفهما
فالاسم الأعظم الرجل
يحكم ويدير ويدبّر شؤون الكون كله
ويحقق مشيئة الله فيه كله بهذه الطريقة
طبعا هذا الاسم الأعظم الرجل
الذي ينفخ من روحه فيُوجِد اسماء عظمى بعدد ما يشاء
يُوجَد هناك إسم تكويني أعظم منه
وهو أيضا مثله مخلوق ومرزوق
وهذا الإسم الأعظم الآخر
هو الذي خلق الله منه السماوات والارض
وكل ما فيهن وبينهن جميعا،،
ونفس الإسم الأعظم الرجل السابق ذكره هو من ضمن تلك الأشياء المخلوقة به،،
وهذا الاسم الأعظم التكويني موجود في كل مكان ومع كل المخلوقات ،
فهو ثاني الاثنين وثالث الثلاثة ورابع الاربعة
وهو مع ما هو ادنى من ذلك وما هو اكثر ،،
فهو مع الجميع لان الجميع مخلوقون منه،، فمعيته لهم هي معيّة تكوينية
هذا الإسم الأعظم الذي خلق الله منه جميع ما خلق يُعرف اليوم باسم زهرة الحياة ،،
وزهرة الحياة سيكون لنا عنها حديث آخر ان شاء الله
لكنها هي الإسم الذي خلق الله منه جميع ما خلق ،، السماوات والأرض ومن فيهن
وهو الاسم الاعظم الموجود مع كل الكائنات المخلوقة
ومن ضمنها الاسم الأعظم الرجل ،،
فهما رغم أنهما اسمين مختلفين وأحدهما علّة لوجود الآخر
لكن يوجد بينهما رابط تكويني
يجعلهما يتصرفان كما لو انهما وجود واحد،،،
بحيث ان ما سيشائه الاسم الأعظم الرجل تنفيذا لمشيئة الله في خلقه
في اظهار ما هو مكنون ومكتوب في الكتاب التكويني
ستعمل حينها زهرة الحياة التي هي موجودة معه تكوينيا على تنفيذه له وجوديا،،
وما ستشاء زهرة الحياة أن تكوّنه تنفيذا لمشيئة الاسم الاعظم الرجل يعمل الله على تمكينها من تكوينه وايجاده
الملائكة مخلوقة من البداية ،،، والارواح العليا مخلوقة كذلك من البداية ،، والانفس الناطقة القدسية او النفوس المطمئنة ستكون موجودة ومخلوقة عند بداية كل حضارة جديدة وستساهم باخراج احداثها مع الملائكة والروح ،، وذلك حسب الخطة التي سينزلها الأسم الأعظم الرجل من الكتاب التكويني لكل العوالم وكواكبها وحضاراتها
وينزلها بعد ذلك بشكل تفصيلي لأسمائه العظمى التي نفخ فيها من روحه وجعلها حاكمة على تلك الكواكب ومن يعيش بها وعلى الملائكة والروح الذين سيقومون بعد ذلك بالتنزل باذنه على ذلك الكوكب من كل امر سيزودهم بتفاصيله
**
المصدر طالب التوحيد
ءال الضبابي- عدد المساهمات : 74
تاريخ التسجيل : 16/05/2015
رد: محمد وفاطمة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيك اخي الكريم في الحقيقة من قبل كنت اهاب ان اقرا لك من المعرف الذي تكتب به
و اني اراك تعرف اشياء و تاتي بها عن قصد لكي تنبه بها اخي الكريم ماذا تعني زهرة الحياة
عند الماسونية ان امكن و بماذا تم تهديدها رغم علمهم انهم لن يقطعوها ابدا لي رؤيا سابقة
اكدت لي هذا المقال الذي اتيت به اخي الكريم بارك الله فيك اسال الله لك العفو العافية.
بارك الله فيك اخي الكريم في الحقيقة من قبل كنت اهاب ان اقرا لك من المعرف الذي تكتب به
و اني اراك تعرف اشياء و تاتي بها عن قصد لكي تنبه بها اخي الكريم ماذا تعني زهرة الحياة
عند الماسونية ان امكن و بماذا تم تهديدها رغم علمهم انهم لن يقطعوها ابدا لي رؤيا سابقة
اكدت لي هذا المقال الذي اتيت به اخي الكريم بارك الله فيك اسال الله لك العفو العافية.
ابن ابوعبدالله المغوفل- عدد المساهمات : 155
تاريخ التسجيل : 14/05/2015
العمر : 51
رد: محمد وفاطمة
بارك الله فيك أخ إبن أب عبد الله المغوفل على المرور الكريم
فقط بعض المقتطفات .. مجموعة أي حلقات
فقط بعض المقتطفات .. مجموعة أي حلقات
ءال الضبابي- عدد المساهمات : 74
تاريخ التسجيل : 16/05/2015
رد: محمد وفاطمة
طالب التوحيد
إظهار العلم المخزون في الكتاب المكنون من مكونه النّورانيّ إلى عالم الوجود والظهور النوراني المحسوس والمُدرك بالحواس النورانية
وإخراجه بطريقة ستعيش معها جميع أطرافه النورانية تجربة الحياة بجميع أبعادها المكانية الثلاثة والزمانية الثلاثة
واختبار معنى التّأثير والتأثّر بتلك الأبعاد
قياداته العليا التي تعتلي رأس الهرم القيادي لكل العالم المادي بسماواته وأرضه: هم السابقون السابقون المقربون من الذي يتربع على رأس هرم القيادة
أمّا الذي يتربع على رأس هرم القيادة في كل عالم النور النوراني المادي المحسوس: فهو رب العالمين
وهو معلول ومخلوق من قبل القائد العام الذي خلق كلّ العالم النوراني بجميع أبعاده وطبقاته والذي خلق جميع قياداته وأفراده: وهو الله خالق النور الذي خلق منه كلّ جميل وهو الذي معرفته ممتنعة بكل صورة
مكان التجلي : زهرة الحياة ، المشكاة
الموجودات في المشكاة أو في زهرة الحياة هي : صور جميع الاحتمالات على الإطلاق وبلا استثناء ،، وهي هياكل التوحيد القابعة في ظلمة العدم وتنتظر من يجعلها اختياره فيراقبها فيعيشها حينها ويشعر بها بحواسه
وسيلة إخراج هياكل التوحيد من ظلمة العدم لنور عالم الظهور والتجلي:
هو العقل الكلّيّ، أو المصباح والزجاجة
مراتب إدارية مساعدة:
1- ملائكة ذات مراتب ومقامات متدرجة ومعلومة ،، وكل ملاك منها له مقام معلوم
2- نفوس عليا يقع تحت رعاية وتربية كل نفس عليا منها عشرات بل ربما مائة ألف وأكثر من الأرواح أو النفوس المطمئنة
3- الأرواح أو الرّوح وهي النفوس المطمئنة والتي هي مخلوقات راقية وكريمة وهي أشبه المخلوقات بالملائكة ،، وهذه الأرواح أيضا لها مراتب ومقامات متدرجة ومعلومة ،، وهي تنقسم لمجموعتان
أ- مجموعة سيتم استخلاص ثلة منها بعد التي واللتيا وهي موضع كل الإبتلاءات والمصائب
ب- ((في حالة حضارة كوكب الأرض)) ومجموعة أخرى تغطي الحقائق على المجموعة الأولى فلا تنكشف لها ،، وهذه اسمها مجموعة الكافرين ،، أي مجموعة المغطّين، وعلى أيدي أفراد هذه المجموعة وبواسطتهم ستنزل جميع أنواع الابتلائات والمصائب على المجموعة الأولى التي سيتم أخيرا الاصطفاء منهم
4- نفوس عليا على شكل نجوم وكواكب أو أفلاك
طريقتهم في إخراج ذلك العلم المخزون في الكتاب المكنون ليصبح ظاهر في عالم التّجلّي والتّنزّل:
تلك النفوس العليا الكواكب المنتشرة في أصقاع الكون يتواجد على مقربة من كل كوكب منها وقريب من أحد أقمارها ( أو في جوفه أيضا) إدارة وعاملين تتكون من القيادة والملائكة والروح والأفراد المعينين معهم مباشرة من القيادة العليا والتي ستتولى بنفسها توجيه عملية التنزّل أول بأول
وأفراد هذه المجموعات لديها من الآليات او القدرات التكوينية ما يمكنهم بها أن يتنزّلوا وبشكل متوالي ومتتابع بجميع تفاصيل الأحداث المزمع التجلّي بها على سطح كل كوكب من تلك الكوكب ساعة بساعة ويوم بيوم وشهر بشهر وسنة بسنة
إظهار العلم المخزون في الكتاب المكنون من مكونه النّورانيّ إلى عالم الوجود والظهور النوراني المحسوس والمُدرك بالحواس النورانية
وإخراجه بطريقة ستعيش معها جميع أطرافه النورانية تجربة الحياة بجميع أبعادها المكانية الثلاثة والزمانية الثلاثة
واختبار معنى التّأثير والتأثّر بتلك الأبعاد
قياداته العليا التي تعتلي رأس الهرم القيادي لكل العالم المادي بسماواته وأرضه: هم السابقون السابقون المقربون من الذي يتربع على رأس هرم القيادة
أمّا الذي يتربع على رأس هرم القيادة في كل عالم النور النوراني المادي المحسوس: فهو رب العالمين
وهو معلول ومخلوق من قبل القائد العام الذي خلق كلّ العالم النوراني بجميع أبعاده وطبقاته والذي خلق جميع قياداته وأفراده: وهو الله خالق النور الذي خلق منه كلّ جميل وهو الذي معرفته ممتنعة بكل صورة
مكان التجلي : زهرة الحياة ، المشكاة
الموجودات في المشكاة أو في زهرة الحياة هي : صور جميع الاحتمالات على الإطلاق وبلا استثناء ،، وهي هياكل التوحيد القابعة في ظلمة العدم وتنتظر من يجعلها اختياره فيراقبها فيعيشها حينها ويشعر بها بحواسه
وسيلة إخراج هياكل التوحيد من ظلمة العدم لنور عالم الظهور والتجلي:
هو العقل الكلّيّ، أو المصباح والزجاجة
مراتب إدارية مساعدة:
1- ملائكة ذات مراتب ومقامات متدرجة ومعلومة ،، وكل ملاك منها له مقام معلوم
2- نفوس عليا يقع تحت رعاية وتربية كل نفس عليا منها عشرات بل ربما مائة ألف وأكثر من الأرواح أو النفوس المطمئنة
3- الأرواح أو الرّوح وهي النفوس المطمئنة والتي هي مخلوقات راقية وكريمة وهي أشبه المخلوقات بالملائكة ،، وهذه الأرواح أيضا لها مراتب ومقامات متدرجة ومعلومة ،، وهي تنقسم لمجموعتان
أ- مجموعة سيتم استخلاص ثلة منها بعد التي واللتيا وهي موضع كل الإبتلاءات والمصائب
ب- ((في حالة حضارة كوكب الأرض)) ومجموعة أخرى تغطي الحقائق على المجموعة الأولى فلا تنكشف لها ،، وهذه اسمها مجموعة الكافرين ،، أي مجموعة المغطّين، وعلى أيدي أفراد هذه المجموعة وبواسطتهم ستنزل جميع أنواع الابتلائات والمصائب على المجموعة الأولى التي سيتم أخيرا الاصطفاء منهم
4- نفوس عليا على شكل نجوم وكواكب أو أفلاك
طريقتهم في إخراج ذلك العلم المخزون في الكتاب المكنون ليصبح ظاهر في عالم التّجلّي والتّنزّل:
تلك النفوس العليا الكواكب المنتشرة في أصقاع الكون يتواجد على مقربة من كل كوكب منها وقريب من أحد أقمارها ( أو في جوفه أيضا) إدارة وعاملين تتكون من القيادة والملائكة والروح والأفراد المعينين معهم مباشرة من القيادة العليا والتي ستتولى بنفسها توجيه عملية التنزّل أول بأول
وأفراد هذه المجموعات لديها من الآليات او القدرات التكوينية ما يمكنهم بها أن يتنزّلوا وبشكل متوالي ومتتابع بجميع تفاصيل الأحداث المزمع التجلّي بها على سطح كل كوكب من تلك الكوكب ساعة بساعة ويوم بيوم وشهر بشهر وسنة بسنة
ءال الضبابي- عدد المساهمات : 74
تاريخ التسجيل : 16/05/2015
مواضيع مماثلة
» محمد متولي الشعراوي
» الفرق بين البصر والبصيرة (الشيخ محمد برة )
» الأوزاعي ((منقول للأخ محمد الليثي ))
» دروس وحكم مع الدكتور محمد راتب النابلسي
» من أعجب ما قرأت"موسى عليه السلام وأمة محمد"
» الفرق بين البصر والبصيرة (الشيخ محمد برة )
» الأوزاعي ((منقول للأخ محمد الليثي ))
» دروس وحكم مع الدكتور محمد راتب النابلسي
» من أعجب ما قرأت"موسى عليه السلام وأمة محمد"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى