منظمة الأمم المتحدة أكبر إنجاز للماسونية

انظر كيف يعملون على #نشر #الدين_العالمي_الجديد
عبر #منظمة_الأمم_المتحدة  المنفذ الرسمي للنظام العالمي الجديد. 

الذي في الصورة الأولى :
أحمد شهيد دبلوماسي وسياسي إيراني. في 24 مارس 2016 ، تم تعيينه للسنة السادسة على التوالي كمقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحالة #حقوق_الإنسان في جمهورية إيران الراف_ض/ية.  احمد شهيد هو أيضًا رئيس مركز التفكير الدولي لحقوق الإنسان ، ومقره جنيف ، مجموعة حقوق الإنسان العالمية ، الذي تم إطلاقه في يناير 2014. 

هذا المقال نشر على موقع CBN news بتاريخ 03-09-2020 تم نقله مع الترجمة وبعض التعديلات.(وسنفتح قوس للتعليق على بعض الأشياء)


يقول "الخبير خاص في الأمم المتحدة بشأن حرية الدين" إن الوقت قد حان لكي تخضع الأديان الرائدة في العالم لسلطة الأمم المتحدة وهيئات حقوق الإنسان التابعة لها ، على الرغم من أن النقاد يقولون إن هذه الهيئات مليئة بآراء يسارية هامشية.

كل شيء يتعلق بمن يجب أن يكون له الكلمة الأخيرة في قضايا القانون والسياسة ، ويقول خبير الأمم المتحدة إن أفكار الأمم المتحدة يجب أن تتجاوز معتقدات الأديان السائدة.

أفاد مركز الأسرة وحقوق الإنسان [C-Fam] أن أحمد شهيد ، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحرية الدين أو المعتقد ، كتب عن كيفية وصول الدين والمساواة بين الجنسين إلى نقطة صدام في تقريره السنوي. 



وقال شهيد: "أرفض بشدة أي ادعاء بأن المعتقدات الدينية يمكن التذرع بها كمبرر مشروع للعنف أو التمييز ضد النساء والفتيات أو ((المثليين))+".
(هنا طبعا هم يقصدون الحرية المطلقة للمرأة التي تعني التمرد على مل الأخلاق والقيم وتعاليم الإسلام، هم يركزون جدا على المرأة)

وقال أيضا:  "إن الحق في حرية الدين يحمي الأفراد وليس الأديان على هذا النحو".

ثم يؤكد أن القوانين القائمة على الأخلاق التقليدية ، والتي غالباً ما تأتي من جذور دينية ، يجب إلغاؤها إذا كانت تتعارض مع آراء علماء حقوق الإنسان وخبراء الأمم المتحدة.

وقال "إن الدول ملزمة بضمان حق متساو في حرية الدين أو المعتقد للجميع ، بما في ذلك النساء والفتيات والمثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسية ،  ذلك من خلال خلق بيئة تمكينية يمكن أن يظهر فيها التعددية والتفاهم الذاتي. "

ولتحقيق هذه الغاية ، يجب إلغاء القوانين التي تجرم السلوكيات الجنسية غير الطبيعية والإجهاض.

يوضح شهيد أنه يعرف أن التعاليم الدينية حول قدسية الحياة والأخلاق الجنسية قد أثرت على وضع القوانين في بعض البلدان التي تقيد الإجهاض والسلوك المثلي. ويذكر سي-فام أنه في حين أنه لا يدعو الإسلام والديانات  الأخرى لتغيير مذاهبهم بشكل مباشر ، فإنه يذكر عمل العلماء الذين عملوا على تعزيز التفسيرات "التقدمية" للتقاليد الدينية.
(وهنا نذكر #تجديد_الخطاب_الديني الذي يدعو إليه العملاء الذين هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا من العلمانين ، ودعاة الحرية ، وحتى بعض شيوخ الأزهر مثل الخبيث ميزو وأحمد كريمة..)

في الأسبوع الماضي ، تم تقديم بيان مشترك من الجماعات المؤيدة للحياة والأسرة الذين يتهمون الشهيد بتجاهل حقوق الأطفال الذين لم يولدوا بعد ، وحقوق الضمير للعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يعترضون على المشاركة في عمليات الإجهاض ، حسبما أفادت C-Fam.

إن منصب المقرر الخاص الذي يشغله شهيد هو موقف طوعي ، وبينما تقاريره غير ملزمة ، فإنها تعكس الجهود الجارية لدفع أيديولوجية اليسار المتطرف داخل الأمم المتحدة.
انتهى.

هذا هو #دين_الحرية #دين_الشيطان الذي تعمل على نشره منظمة النظام العالمي الجديد المسمات ب #منظمة_الأمم_المتحدة.

#مسلم_عبد_الله_جندي