السويد تتجرأ وتحرق القرآن الكريم

المنضومة التي تتحدث عليها اخي غارقة في أزمة أخلاقية لم تشهدها عبر التاريخ أصبح الدين ونصرته آخر همها إلا من رحم الله بالطبع أنا لا أعمم المسلم المتمسك بدينه الآن أصبح غريب حتى في بيته والغربة تزداد شدة يوما بعد يوم والفتن أصبحنا نتقلب بها ليل نهار إن لم تذهب إليها تأتي إليك نسأل الله الثبات في الأرض و يوم العرض لكن عندما تقرأ القرآن وتتبع السنة المطهرة بإخلاص تدرك حقيقة الصراع و أنه عقدي لطالما كان كذلك و سيظل الحمد لله أنا مقاطع المنتجات الفرنسية منذ أن تجرأو على الرسول صلى الله عليه وسلم إلا الأشياء البسيطة لكي لا أكذب على نفسي وعليكم و باعتبار السوق الوطني غارق بالمنتجات الفرنسية و كأنها تُفرض فرضاً الوصف الدقيق لنا في هذه المرحلة هو وصف الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث عددنا فاق المليارين الآن لكننا مجرد غثاء كغثاء السيل لأننا أحببنا الدنيا و زينتها وارتضينا لأنفسنا إتباع شهواتها و كرهنا الموت و القتال في سبيل الله تم تعطيل الجهاد بنجاح من قِبل أعداء الأمة و المرتدين و المنافقين و الجواسيس ولكن هيهات لعل الله يحدث بعذ ذالك أمرا في الأخير أقول وما أُبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا من رحم ربي و الله المستعان