مؤامره الفلورايد
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مؤامره الفلورايد
مؤامرة الفلورايد
إن عدم اكتراث العامة لما يجري من تلاعب بهم هو أيضا ناجم عن فعل متعمد تماما يتمثل بإضافة مواد كيماوية إلى الموارد المائية والغذائية. فمثلاً، يحدث هذا عند إضافة فلورايد الصوديوم إلى معظم الموارد المائية وإلى غالبية معاجين الأسنان، ويفترض بفلورايد الصوديوم هذا أن يمنع التسوس لأسنان الأشخاص الذين ما دون الثانية عشر من العمر. ولكن ما لم يخبروا الشعب عنه هو أن فلورايد الصوديوم هو مادة شديدة السمّية تنتج عن عمليات تصنيع الألمنيوم وعمليات تصفية صخور الفوسفات. وقد استعمل فلورايد الصوديوم في أحد الفترات كسم للفئران كما أنه يعتبر أحد ملوثات البيئة المائية والجوية وذلك نتيجة لفرط استخدام مركبات كلورات فلورات الكربون الغازية CFC(و يعتبر من أكثر الغازات ضرراً على طبقة الأوزون). والفلورين هو أحد المكونات الرئيسة لمعظم الأدوية المهدئة وهو أيضا مكون رئيسي حتى في الأدوية المهدئة الجديدة التي يفترض أن تأثيرها الإدماني أقل مثل البروزاك (فلوكسيتاين) ومشتقاته. (يحتوي البروزاك أيضا على البِنزِن benzene، الذي يعتبر، ووفقا لما تقوله منظمة الصحة العالمية، "مادة مُسرطِنة معروفة، و لا يُعرَف عنها أي درجة من درجات الأمان". البروزاك حالياً هو أكثر مضادات الاكتئاب شيوعاً في العالم و من ضمن تأثيراته الجانبية المكتوبة في النشرة المرفقة به: ميول نحو الانتحار، سلوك عنيف، عصبية، قلق، أرق، فقدان الشهية و العجز الجنسي).الفقرة التالية مأخوذة من "خطاب موجه للإجابة على خطبة الحكومة أمام البرلمان"، وذلك وفقا لما هو مسجل في محضر جلسات مجلس العموم البريطاني في 12/7/1987، هذا الخطاب الذي ألقاه هارلي ريفيرز ديكينسون، أحد أعضاء الحزب الليبرالي في البرلمان الملكي والنائب عن منطقة بارون الجنوبية:
"في نهاية الحرب العالمية الثانية، أرسلت حكومة الولايات المتحدة الأمريكية تشارلز إليوت بيركنز، وهو باحث في مجالات الكيمياء والكيمياء الحيوية وعلم النفس و علم الأمرض، من أجل تولي مسؤولية المصانع الكيماوية التابعة لشركة فاربين (Farben) في ألمانيا. وبينما كان تشارلز هناك أعلمه الكيميائيون الألمان عن مخطط تم وضعه من قبلهم أثناء الحرب وأقرته القيادة الحربية في ألمانيا.وتضمن المخطط كيفية التحكم في تعداد السكان في أية منطقة من خلال معالجة ضخمة لمياه الشرب. ووفقا لذلك المخطط، فقد احتل فلورايد الصوديوم مكانة بارزة فيه.
إن تناول جرعات متكررة من الفلورايد بكميات صغيرة سيؤدي عبر الزمن إلى تخفيض قدرة الفرد على مقاومة السيطرة على نفسه وذلك عن طريق تسميم وتخدير مناطق محددة من الدماغ ببطء وهذا ما سيجعل من الفرد خاضعاً لإرادة أولئك الذين يريدون الهيمنة عليه. لقد قام كل من الروس والألمان بإضافة فلورايد الصوديوم إلى ماء الشرب المعطى لسجناء الحرب وذلك من أجل إخضاعهم بواسطة جعلهم أغبياء و حمقى ".
بعد انتهاء الحرب تم تفكيك شركة أي جي فاربين I.G. Farbenn ولكنها ظهرت من جديد تحت غطاء العديد من الشركات التي وقعوا معها اتفاقيات احتكارية واشتملت تلك الاتفاقيات على إنشاء شركة بروكتر وجامبل Procter and Gamble، هذه الشركة جعلت من كلمة فلورايد مألوفة للآذان وقد شجعتها الحكومة على القيام بذلك من خلال إقامة حملة "كريست" Crest معجون الأسنان المقوى بالفلورايد هذه الحملة التي حصلت في العام 1958. علاوة على ذلك فإن مستشار الحكومة الأمريكية في مجال التنويم المغنطيسي والسيطرة على السلوكيات النفسية، الدكتور جورج إيستبروكس Dr. George Estabrooks، قد أصبح فيما بعد رئيس دائرة علم النفس في جامعة كولجيت Colgate. وكانت شركة كولجيت و ما تزال المُصّنِّع الأكثر حماسة ودفاعا عن أهمية إضافة الفلورايد إلى معجون الأسنان على المستوى العالمي.
يعمل الفلورايد بفعالية كبيرة في الجسم، مهما كانت نسبته صغيرة، و يؤدي لتعزيز عمل باقي الأدوية، وزيادة مفعولها المدمّر. في العام 1954، صرح العالم والكاتب تشارلز إليوت بيركنز Charles Elliot Perkins قائلاً:
"إن الهدف الحقيقي لعملية إضافة الفلورايد إلى الماء يتمثل في إنقاص مقاومة الجماهير لعمليات الهيمنة والتحكم و إنقاص حريتها".أستطيع القول بكل جدية وثقة، و ذلك كعالم قضى حوالي عشرين عاماً في أبحاث تدرس الفلورين من النواحي الكيميائية، و البيوكيميائية و علم النفس و الباثولوجيا، بأن : أي شخص يشرب الماء المضاف إليه الفلورين صناعياً لمدة سنة واحدة أو أكثر لن يبقى الشخص ذاته أبداً ، سواء من الناحية العقلية أو من الناحية النفسية".
أصبح لدى رجال الصناعات الكيميائية الآن سوق ضخمة لأحد المخلفات السامة التي كان يصعب التخلص منها، و إضافة إلى ذلك، أصبح لدى المتحكمين بالعالم شعوباً خانعة يمكن السيطرة عليها بسهولة,,
مؤامرة الفلورايد وتكلس الغده الصنوبريه والسيطره العقليه
هناك نوعان من الفلورايد. فلوريد الكالسيوم، والذي يظهر بشكل طبيعي في إمدادات المياه الجوفية، هو حميد نسبيا. ومع ذلك، يمكن ان يسبب استهلاكه كثيرا بصوره يوميه إلى مشاكل الأسنان أو العظام. ويستخدم الكالسيوم لمواجهة تسمم الفلوريد عند وقوعه. هذا العامل التعويض يشير إلى أن الكالسيوم في شكل فلوريد الكالسيوم الطبيعي يحيد الكثير من الآثار السامة للفلوريد.
من ناحية أخرى، أضافه نوع من الفلوريدات إلى مصادر المياه وغيرها من المشروبات والأطعمة والمنتجات النفايات من الألومنيوم، والنووية، والآن معظمهم من الفوسفات (الأسمدة) الصناعات. وقد صنفت وكالة حماية البيئة والسموم هذه: حمض فلوروسيليكات، سيليكو فلوريد الصوديوم، وفلوريد الصوديوم.
على هذا المقال، فإن فلوريد الصوديوم المدى تشمل جميع الأنواع الثلاثة. يستخدم فلوريد الصوديوم لسم الفئران وكمبيد للآفات. وفقا لدراسة علمية فعلت منذ عدة سنوات، سمية مقارنة للمركبات الفلور، الصوديوم الصناعية الفلوريدات النفايات هي 85 مرة أكثر سمية من فلوريد الكالسيوم التي تحدث بشكل طبيعي.
المخاطر الصحية من فلوريد الصوديوم
عموما، فإن معظم الفلوريد عند دخوله الجسم يميل إلى التراكم في العظام في الجسم والأسنان. مؤخرا، تم اكتشاف أنه يتراكم أكثر في الغدة الصنوبرية ، وتقع في وسط الدماغ.
طوفان فلوريد الصوديوم في المياه والغذاء يخلق مشاكل صحية أخرى أيضا أكثر خطورة التي لم يتم نشرها على نطاق واسع،
* السرطان
* خلل فى الجينات الوراثيه
* تعطيل الغدة الدرقية - الغدد الصماء التي تؤثر على انظام الجسم بالكامل والتي تؤدي إلى البدانة
* العصبية - وعدم القدرة على التركيز والخمول والتعب.
* مرض الزهايمر
* تعطيل الميلاتونين، ويخفض مناعة ضد السرطان، تسارع الشيخوخة اضطرابات النوم.
* تكلس الغدة الصنوبرية
*التعرض لسكته دماغيه
*خلل فى توزان هرمونات الجسم
*الارق واضطربات النوم
___
الغده الصنوبريه حساسه للموجات الكهرومغناطيسيه وان الدماغ كما اكتشف العلماء مؤخراً يقوم بإرسال واستقبال الموجات الكهرومغناطيسية. وكما يقول الأستاذ فهد الأحمدي في أحد مقالاته العلمية أن العلماء اختلفوا في تحديد وظيفة الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ والتي هي مسئولة - بحسب كلامه - عن إرسال واستقبال هذه الذبذبات. (رغم مسؤوليتها عن إفراز هرمون الميلاتونين).
تقع هذه الغدة (خلف) عظام الجمجمة مما يصعب وصول النور إليها مقارنة ببقية المخلوقات. ولكنها في المقابل تتأثر بالأشعة السينية والكهرومغناطيسية التي - بعكس الضوء - تستطيع اختراق العظام والتغلغل بداخلها. وبما أن دماغ الإنسان نفسه يصدر ذبذبات كهربائية وتموجات مغناطيسية، يعتقد بعض العلماء أن الغدة الصنوبرية مسئولة عن استقبال هذه التموجات (من أدمغة الآخرين) والتواصل معهم عن بعد
اى انها جهاز استقبال وارسال داخل العقل البشرى
وعند تعرضها للتكلس كتاثير ناتج عن استخدام الفلوريد بكثره تتكون بها بلورات الكالسيت وقد تم تحديد الأشكال ( مكعب، سداسية،) باستخدام المجهر الإلكتروني..وأظهرت التحليل الطيفي التشتت للطاقه كما ان الكالسيت يوجد .فى هيكل الأذن الداخلية، وهذا هو الموقع الوحيد المعروف بوجود الكالسيت في جسم الإنسان بصوره طبيعيه
و هناك العديد من الاراء ترجح استخدامها للسيطره على الوعى البشرى للافراد
في عام 19900، العالم البريطاني، جنيفر لوقا، اكتشفت أن الفلورايد يتراكم لمستويات عالية لافته للنظر في الغدة الصنوبرية. (لوقا 2001). تقع الغدة الصنوبرية بين نصفي الدماغ والمسئولة عن تصنيع وإفراز هرمون الميلاتونين. الميلاتونين يحافظ على إيقاع الساعة البيولوجية للجسم (دورة النوم واليقظة)، وينظم سن البلوغ في الإناث، ويساعد على حماية الجسم من تلف الخلايا
الغدة الصنوبريه وهى اللتى توجه العطش في الجسم، والجوع، الرغبة الجنسية والساعة البيولوجية التي تحدد عملية الشيخوخة لدينا. الغدة الصنوبرية مرتبطه بعمل الغدة النخامية. الغدة النخامية هي المسؤولة عن تفعيل المراهقة وبداية النشاط الجنسي.
وقد كشفت الدراسات أن هناك نوعين من الكالسيوم في الغدة الصنوبرية - احدهما هو هيدروكسيباتيت، أو الرمل الدماغى. و هناك نوع آخر تطور حديثا بلورات الكالسيت. وقد تم بالفعل دراسه النوع التانى ووجد ان تلك البلورات تنتج شحنة كهربائية عند تطبيق الضغط عليها ... و "تأثير عكسي " عندما تتعرض لحقل كهربائى خارجى وتغير شكلها قليلا. وتؤثر على انتاجها للميلاتونين ومع وجود هذه الحقيقه فهذا معناه ان تلك البلورات المتكلسه داخل الغده الصنوبريه تتفاعل مع المجالات الكهرومغناطيسيه الموجوده فى ابراج التليفونات يتيح لنا الاعتقاد بأن هذه البلورات حساسة للمجالات الكهرومغناطيسيه في نطاق 500MHz إلى 2.5GHZ حسب حجمها، وهذا النطاق يحتوي على الترددات اللاسلكية المحمولة،والهواتف المحموله ، و البلوتوث واجهزه الميكرويف
الغدة الصنوبرية (بالإنجليزية: Pineal glandd) هي غدة صغيرة تقع في تجويف الدماغ وتقوم بافراز هرمون الميلاتونين، وهو هرمون يساعد على ضبط عمل جسم الإنسان ويساعد على النوم.
الميلاتونين الذي تفرزه الغدة الصنوبرية يعزز الجهاز المناعي الذي يصيبه الوهن عند غالب مرضي السرطان وفي واحد من الأبحاث الحديثة اكتشف أحد العلماء أن افراز هرمون الميلاتونين من الغدة الصنوبرية يتأثر اذا أحيطت بمجال مغناطيسي. لذا يعكف العلماء الأن علي دراسة جلسات المجال المغناطيسي هذه علي افرازات الهرمون وتأثيره علي توقف انتشار الأورام السرطانية
وفي بحث مذهل وخارق للأفكار الطبيعية المتوقعة .. قال أحد الدارسين أن الترسبات الكلسية الموجودة في الغدة الصنوبرية والتي تتيح لها التأثر بالمجالات المغناطيسية الخارجية هي تعد في ذاتها مجالا مغناطيسيا داخل جسم الانسان يمكنه من استقبال الموجات الكهرومغناطييسية والتخاطب من خلاله بدلا من التليفون المحمول .
**ولقد بحثت عن بلورات الكالسيت ووجدت انها تتميز بخاصية الانكسار المزدوج Double Refraction..
1- الاستقطاب بالانكسار المزدوجDouble Refractaction)
هذه الخاصية تتواجد في بعض البلورات التي لها خاصية تباين الخواص في الاتجاهات المختلفة Anisotropy ومن أمثلتها الكالسيت) والكوارتز.
فعند مرور الضوء في هذه البلورات يحدث الانكسار المزدوج وهو خروج الضوء على هيئة شعاعان أحدها يتبع قوانين الانكسار ويسمى الشعاع العادي ، والآخر لا يتبع قوانين الانكسار ويسمى الشعاع غير العادي. وتختلف سرعة الشعاعين ويرمز للشعاع العادي بالرمز "O" وللشعاع غير العادي (أي المستقطب) بالرمز"e” و
يستخدم في صناعة الآلات البصرية (الميكروسكوبات ) . كما وجدت ان البعض يزعم بان له خصائص شفائيه ولتنشيط الشاكيرات حيث انه
يزيد الطاقة فى الجسم ويستخدم للشفاء. و يزيد من قدرات التعلم.
ويزعم البعض ان
الكالسيت هو حجر حماية،ويمكن أن يساعد في تحقيق السلام الداخلي. كما يشجع الإبداع والخيال، وهذا السلام الداخلي
كما يمكن أن يكون مفيدا في السفر النجمي وكذلك زيادة الحدس. الكالسيت هو أيضا حجر الروحانية والحكمة.
جميع calcitess هي مفيدة في تخفيف الخوف والحد من الإجهاد. الكالسيت هو على الارجح رئيس الاحجار المطهره من الطاقات السلبية المخزنة في جسم الإنسان، ويعمل على جميع المستويات من المادية إلى الأثيرية. هذا يجعل منه حجر تنقية عالى جدا. وجسديا، جيد لآلام الظهر، وزيادة القوة البدنية والأسنان، والعيون، وجيدة للشفاء بشكل عام. ويمكن استخدام الكالسيت
***
ولقد تم استخدامه مؤخرا لاخفاء الاشياء
بحوثا جديدة في جامعة بيرمنغهام الانكليزية أثمرت خطوة هائلة نحو تحقيق حلم "طاقية الإخفاء" إذ استطاع العلماء إخفاء مشبك ورق. ومع أن هذا الشيء صغير الحجم بالقياس الى الأشياء العادية من حولنا، فهو أكبر بمئات آلاف أضعاف المجهريات التي خضعت للتجارب السابقة. وتوظف هذه التكنولوجيا الجديدة بلّورات طبيعية التكوّن تسمى "الكالسيت"، لأنها تتمتع بخاصية إحناء الضوء وإجباره على الارتداد على عقبيه. وإذا وضعت هذه البلورات حول الشيء المراد إخفاؤه، مثل مشبك الورق، فهي تجبره على الارتداد وتمنعه عمليا من الوقوع على المشبك فتصبح رؤيته بالعين المجردة غير ممكنة على الإطلاق.
ونشرت نتائج هذا البحث على الجورنال العلمي "نيتشر كوميونيكايشنز". وقال شوانغ زانغ، عالم الفيزياء بجامعة بيرمنغهام وأحد كبار العاملين في البحوث الأخيرة: "هذه خطوة هائلة الى الأمام لأن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إخفاء شيء يمكن ان تراه العين المجردة بوضوح".
واوضح انه "باستخدم بلورات الكالسيت الطبيعية بدلا عن عملية "ورائية المادة" الاصطناعية، صار بوسعنا توسيع نطاق الإخفاء آلاف المرات دفعة واحدة. وهذا يبشر بخطوات أكبر على الطريق مع تقدم البحوث". وأشار الى أن حدود النطاق الذي تحدث عنه ترسمها الكمية المتوفرة من البلورات "السحرية" هذه.
ويذكر أن الكالسيت هذا يمكن ان يتكوّن طبيعيا بطول 6 امتار و400 سنتمترا، وهذا يعني - نظريا على الأقل - أن بالوسع استخدامه لإخفاء سيّارة عسكرية على سبيل المثال. ومن الجهة الأخرى، كما يقول العلماء، فإن بالوسع انتاجه اصطناعيا في المختبرات.
ويقول زانغ: "توقف نجاح الإخفاء في السابق على المستوى المجهري وباستخدام "النانو تكنولوجيا" (تكنولوجيا الأشياء المتناهية الدقة). وكانت هذه عملية بطيئة تحتاج معرفة فشلها أو نجاحها نفسها الى مجهر. لكن استخدام بلورات الكالسيت يفتح الباب الآن الى زيادة نطاق الإخفاء
بحيث يبشّر بتطبيقات مستقبلية قد تقلب الأشياء في العالم رأسا على عقب"
.
___________
كيف يمكننا منع تكلس الغدة الصنوبرية؟
القضاء على التعرض للفلوريد هو الأولوية رقم 11. يمكننا أن نبدأ فى الحرص من تناول أشكال خفية من الفلورايد في الأطعمة، والمشروبات ماء الصنبور المعالج بالفلوريد، حليب الأطفال، تحتوي على عقاقير مثل الفلورايد بروزاك، ومعجون الأسنان، وغيرها وأخيرا، هناك بحث عن القيمة المحتملة من المغنيسيوم في الحد من الفيتات و تكلس الغدة الصنوبرية .
ان التعرض المتكرر لأشعة الشمس في الهواء الطلق، 20 دقيقة او نحو
ذلك ، سوف يساعد على تقليل االفلوريد المتكلس فى الغدة الصنوبرية
وحسب المعطيات السابقة أنصح أخواني أخواتي الأحبة،أن يحموا أنفسهم وجيوبهم ويرجعوا لسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم،ألا وهي السواك الذي أثبت ولقرون أنه أفضل شيء لنظافة الفم والأسنان ،وفي نفس الوقت هو عبادة لله تبارك وتعالى بإتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم مأجورين إن شاء الله
ملحوظه
منعت اسرائيل اضافه الفلورايد لمياه الشرب والمشروبات ومعاجين الاسنان منذ سنوات
والله اعلم
من ناحية أخرى، أضافه نوع من الفلوريدات إلى مصادر المياه وغيرها من المشروبات والأطعمة والمنتجات النفايات من الألومنيوم، والنووية، والآن معظمهم من الفوسفات (الأسمدة) الصناعات. وقد صنفت وكالة حماية البيئة والسموم هذه: حمض فلوروسيليكات، سيليكو فلوريد الصوديوم، وفلوريد الصوديوم.
على هذا المقال، فإن فلوريد الصوديوم المدى تشمل جميع الأنواع الثلاثة. يستخدم فلوريد الصوديوم لسم الفئران وكمبيد للآفات. وفقا لدراسة علمية فعلت منذ عدة سنوات، سمية مقارنة للمركبات الفلور، الصوديوم الصناعية الفلوريدات النفايات هي 85 مرة أكثر سمية من فلوريد الكالسيوم التي تحدث بشكل طبيعي.
المخاطر الصحية من فلوريد الصوديوم
عموما، فإن معظم الفلوريد عند دخوله الجسم يميل إلى التراكم في العظام في الجسم والأسنان. مؤخرا، تم اكتشاف أنه يتراكم أكثر في الغدة الصنوبرية ، وتقع في وسط الدماغ.
طوفان فلوريد الصوديوم في المياه والغذاء يخلق مشاكل صحية أخرى أيضا أكثر خطورة التي لم يتم نشرها على نطاق واسع،
* السرطان
* خلل فى الجينات الوراثيه
* تعطيل الغدة الدرقية - الغدد الصماء التي تؤثر على انظام الجسم بالكامل والتي تؤدي إلى البدانة
* العصبية - وعدم القدرة على التركيز والخمول والتعب.
* مرض الزهايمر
* تعطيل الميلاتونين، ويخفض مناعة ضد السرطان، تسارع الشيخوخة اضطرابات النوم.
* تكلس الغدة الصنوبرية
*التعرض لسكته دماغيه
*خلل فى توزان هرمونات الجسم
*الارق واضطربات النوم
___
الغده الصنوبريه حساسه للموجات الكهرومغناطيسيه وان الدماغ كما اكتشف العلماء مؤخراً يقوم بإرسال واستقبال الموجات الكهرومغناطيسية. وكما يقول الأستاذ فهد الأحمدي في أحد مقالاته العلمية أن العلماء اختلفوا في تحديد وظيفة الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ والتي هي مسئولة - بحسب كلامه - عن إرسال واستقبال هذه الذبذبات. (رغم مسؤوليتها عن إفراز هرمون الميلاتونين).
تقع هذه الغدة (خلف) عظام الجمجمة مما يصعب وصول النور إليها مقارنة ببقية المخلوقات. ولكنها في المقابل تتأثر بالأشعة السينية والكهرومغناطيسية التي - بعكس الضوء - تستطيع اختراق العظام والتغلغل بداخلها. وبما أن دماغ الإنسان نفسه يصدر ذبذبات كهربائية وتموجات مغناطيسية، يعتقد بعض العلماء أن الغدة الصنوبرية مسئولة عن استقبال هذه التموجات (من أدمغة الآخرين) والتواصل معهم عن بعد
اى انها جهاز استقبال وارسال داخل العقل البشرى
وعند تعرضها للتكلس كتاثير ناتج عن استخدام الفلوريد بكثره تتكون بها بلورات الكالسيت وقد تم تحديد الأشكال ( مكعب، سداسية،) باستخدام المجهر الإلكتروني..وأظهرت التحليل الطيفي التشتت للطاقه كما ان الكالسيت يوجد .فى هيكل الأذن الداخلية، وهذا هو الموقع الوحيد المعروف بوجود الكالسيت في جسم الإنسان بصوره طبيعيه
و هناك العديد من الاراء ترجح استخدامها للسيطره على الوعى البشرى للافراد
في عام 19900، العالم البريطاني، جنيفر لوقا، اكتشفت أن الفلورايد يتراكم لمستويات عالية لافته للنظر في الغدة الصنوبرية. (لوقا 2001). تقع الغدة الصنوبرية بين نصفي الدماغ والمسئولة عن تصنيع وإفراز هرمون الميلاتونين. الميلاتونين يحافظ على إيقاع الساعة البيولوجية للجسم (دورة النوم واليقظة)، وينظم سن البلوغ في الإناث، ويساعد على حماية الجسم من تلف الخلايا
الغدة الصنوبريه وهى اللتى توجه العطش في الجسم، والجوع، الرغبة الجنسية والساعة البيولوجية التي تحدد عملية الشيخوخة لدينا. الغدة الصنوبرية مرتبطه بعمل الغدة النخامية. الغدة النخامية هي المسؤولة عن تفعيل المراهقة وبداية النشاط الجنسي.
وقد كشفت الدراسات أن هناك نوعين من الكالسيوم في الغدة الصنوبرية - احدهما هو هيدروكسيباتيت، أو الرمل الدماغى. و هناك نوع آخر تطور حديثا بلورات الكالسيت. وقد تم بالفعل دراسه النوع التانى ووجد ان تلك البلورات تنتج شحنة كهربائية عند تطبيق الضغط عليها ... و "تأثير عكسي " عندما تتعرض لحقل كهربائى خارجى وتغير شكلها قليلا. وتؤثر على انتاجها للميلاتونين ومع وجود هذه الحقيقه فهذا معناه ان تلك البلورات المتكلسه داخل الغده الصنوبريه تتفاعل مع المجالات الكهرومغناطيسيه الموجوده فى ابراج التليفونات يتيح لنا الاعتقاد بأن هذه البلورات حساسة للمجالات الكهرومغناطيسيه في نطاق 500MHz إلى 2.5GHZ حسب حجمها، وهذا النطاق يحتوي على الترددات اللاسلكية المحمولة،والهواتف المحموله ، و البلوتوث واجهزه الميكرويف
الغدة الصنوبرية (بالإنجليزية: Pineal glandd) هي غدة صغيرة تقع في تجويف الدماغ وتقوم بافراز هرمون الميلاتونين، وهو هرمون يساعد على ضبط عمل جسم الإنسان ويساعد على النوم.
الميلاتونين الذي تفرزه الغدة الصنوبرية يعزز الجهاز المناعي الذي يصيبه الوهن عند غالب مرضي السرطان وفي واحد من الأبحاث الحديثة اكتشف أحد العلماء أن افراز هرمون الميلاتونين من الغدة الصنوبرية يتأثر اذا أحيطت بمجال مغناطيسي. لذا يعكف العلماء الأن علي دراسة جلسات المجال المغناطيسي هذه علي افرازات الهرمون وتأثيره علي توقف انتشار الأورام السرطانية
وفي بحث مذهل وخارق للأفكار الطبيعية المتوقعة .. قال أحد الدارسين أن الترسبات الكلسية الموجودة في الغدة الصنوبرية والتي تتيح لها التأثر بالمجالات المغناطيسية الخارجية هي تعد في ذاتها مجالا مغناطيسيا داخل جسم الانسان يمكنه من استقبال الموجات الكهرومغناطييسية والتخاطب من خلاله بدلا من التليفون المحمول .
**ولقد بحثت عن بلورات الكالسيت ووجدت انها تتميز بخاصية الانكسار المزدوج Double Refraction..
1- الاستقطاب بالانكسار المزدوجDouble Refractaction)
هذه الخاصية تتواجد في بعض البلورات التي لها خاصية تباين الخواص في الاتجاهات المختلفة Anisotropy ومن أمثلتها الكالسيت) والكوارتز.
فعند مرور الضوء في هذه البلورات يحدث الانكسار المزدوج وهو خروج الضوء على هيئة شعاعان أحدها يتبع قوانين الانكسار ويسمى الشعاع العادي ، والآخر لا يتبع قوانين الانكسار ويسمى الشعاع غير العادي. وتختلف سرعة الشعاعين ويرمز للشعاع العادي بالرمز "O" وللشعاع غير العادي (أي المستقطب) بالرمز"e” و
يستخدم في صناعة الآلات البصرية (الميكروسكوبات ) . كما وجدت ان البعض يزعم بان له خصائص شفائيه ولتنشيط الشاكيرات حيث انه
يزيد الطاقة فى الجسم ويستخدم للشفاء. و يزيد من قدرات التعلم.
ويزعم البعض ان
الكالسيت هو حجر حماية،ويمكن أن يساعد في تحقيق السلام الداخلي. كما يشجع الإبداع والخيال، وهذا السلام الداخلي
كما يمكن أن يكون مفيدا في السفر النجمي وكذلك زيادة الحدس. الكالسيت هو أيضا حجر الروحانية والحكمة.
جميع calcitess هي مفيدة في تخفيف الخوف والحد من الإجهاد. الكالسيت هو على الارجح رئيس الاحجار المطهره من الطاقات السلبية المخزنة في جسم الإنسان، ويعمل على جميع المستويات من المادية إلى الأثيرية. هذا يجعل منه حجر تنقية عالى جدا. وجسديا، جيد لآلام الظهر، وزيادة القوة البدنية والأسنان، والعيون، وجيدة للشفاء بشكل عام. ويمكن استخدام الكالسيت
***
ولقد تم استخدامه مؤخرا لاخفاء الاشياء
بحوثا جديدة في جامعة بيرمنغهام الانكليزية أثمرت خطوة هائلة نحو تحقيق حلم "طاقية الإخفاء" إذ استطاع العلماء إخفاء مشبك ورق. ومع أن هذا الشيء صغير الحجم بالقياس الى الأشياء العادية من حولنا، فهو أكبر بمئات آلاف أضعاف المجهريات التي خضعت للتجارب السابقة. وتوظف هذه التكنولوجيا الجديدة بلّورات طبيعية التكوّن تسمى "الكالسيت"، لأنها تتمتع بخاصية إحناء الضوء وإجباره على الارتداد على عقبيه. وإذا وضعت هذه البلورات حول الشيء المراد إخفاؤه، مثل مشبك الورق، فهي تجبره على الارتداد وتمنعه عمليا من الوقوع على المشبك فتصبح رؤيته بالعين المجردة غير ممكنة على الإطلاق.
ونشرت نتائج هذا البحث على الجورنال العلمي "نيتشر كوميونيكايشنز". وقال شوانغ زانغ، عالم الفيزياء بجامعة بيرمنغهام وأحد كبار العاملين في البحوث الأخيرة: "هذه خطوة هائلة الى الأمام لأن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إخفاء شيء يمكن ان تراه العين المجردة بوضوح".
واوضح انه "باستخدم بلورات الكالسيت الطبيعية بدلا عن عملية "ورائية المادة" الاصطناعية، صار بوسعنا توسيع نطاق الإخفاء آلاف المرات دفعة واحدة. وهذا يبشر بخطوات أكبر على الطريق مع تقدم البحوث". وأشار الى أن حدود النطاق الذي تحدث عنه ترسمها الكمية المتوفرة من البلورات "السحرية" هذه.
ويذكر أن الكالسيت هذا يمكن ان يتكوّن طبيعيا بطول 6 امتار و400 سنتمترا، وهذا يعني - نظريا على الأقل - أن بالوسع استخدامه لإخفاء سيّارة عسكرية على سبيل المثال. ومن الجهة الأخرى، كما يقول العلماء، فإن بالوسع انتاجه اصطناعيا في المختبرات.
ويقول زانغ: "توقف نجاح الإخفاء في السابق على المستوى المجهري وباستخدام "النانو تكنولوجيا" (تكنولوجيا الأشياء المتناهية الدقة). وكانت هذه عملية بطيئة تحتاج معرفة فشلها أو نجاحها نفسها الى مجهر. لكن استخدام بلورات الكالسيت يفتح الباب الآن الى زيادة نطاق الإخفاء
بحيث يبشّر بتطبيقات مستقبلية قد تقلب الأشياء في العالم رأسا على عقب"
.
___________
كيف يمكننا منع تكلس الغدة الصنوبرية؟
القضاء على التعرض للفلوريد هو الأولوية رقم 11. يمكننا أن نبدأ فى الحرص من تناول أشكال خفية من الفلورايد في الأطعمة، والمشروبات ماء الصنبور المعالج بالفلوريد، حليب الأطفال، تحتوي على عقاقير مثل الفلورايد بروزاك، ومعجون الأسنان، وغيرها وأخيرا، هناك بحث عن القيمة المحتملة من المغنيسيوم في الحد من الفيتات و تكلس الغدة الصنوبرية .
ان التعرض المتكرر لأشعة الشمس في الهواء الطلق، 20 دقيقة او نحو
ذلك ، سوف يساعد على تقليل االفلوريد المتكلس فى الغدة الصنوبرية
وحسب المعطيات السابقة أنصح أخواني أخواتي الأحبة،أن يحموا أنفسهم وجيوبهم ويرجعوا لسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم،ألا وهي السواك الذي أثبت ولقرون أنه أفضل شيء لنظافة الفم والأسنان ،وفي نفس الوقت هو عبادة لله تبارك وتعالى بإتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم مأجورين إن شاء الله
ملحوظه
منعت اسرائيل اضافه الفلورايد لمياه الشرب والمشروبات ومعاجين الاسنان منذ سنوات
والله اعلم
sama- عدد المساهمات : 670
تاريخ التسجيل : 21/02/2016
رد: مؤامره الفلورايد
جزاك الله كل خير أختي
لذلك أوصانا النبي صل الله عليه وسلم بالتمسك بالسواك
طيب مشكلة معجون الأسنان فهمناها ونستطيع التغلب عليها
والماء كيف ؟؟؟
لذلك أوصانا النبي صل الله عليه وسلم بالتمسك بالسواك
طيب مشكلة معجون الأسنان فهمناها ونستطيع التغلب عليها
والماء كيف ؟؟؟
زائر- زائر
رد: مؤامره الفلورايد
واياكى اختى اظن ما بامكاننا هو محاوله تقليل الاضرار بقدرالامكان هذا ما يمكننا فعله الان والله المستعان
sama- عدد المساهمات : 670
تاريخ التسجيل : 21/02/2016
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى