فلم سقوط لندن

فيلم امريكى عن القحطانى :
فيلم جديد من انتاج امريكا (هوليود) اسمه سقطت لندن ينبأ بخروج القحطانى من اليمن وسيطرته على العالم .. 
تدور أحداث الفيلم في إطار من الحركة والإثارة في العاصمة البريطانية لندن، حيث تُقام جنازة رئيس الوزراء الذي توفى في ظروف غامضة، ويكتشف مايك باننج (جيرارد باتلر) أن هناك مؤامرة لاغتيال جميع قادة بلاد العالم الحاضرين في هذه الجنازة، فيحاول إفشال هذه الخطة بكل السبل .
يحدث الفيلم عن تواجد زعماء العالم الغربي في لندن وهم يشيعون جنازة مسؤول كبير في بريطانيا وأثناء مراسيم الإستقبال حدثت انفجارات ضخمة في لندن وتوفي على إثرها أكثر من 500 من القادة الحاضرين هناك ، وتم اعتقال الرئيس الأمريكي من قبل العصابة الإرهابية التي تقف خلف تلك الأحداث والتي يقودها شخص يدعى ( أمير بركاوي ) وقد اظهر الفيلم لقطة لمدينة صنعاء بكونها مقرا لزعيم تلك العصابة الإرهابية ومنها يتم التخطيط لكل تلك الجرائم ،
أظهر الفيلم عملية التفجير بضخامة كبيرة وأنها حادثة الكون التي لم يسبق لها مثيل ..
انها رؤية مستقبلية لما سيحدث ..فالقحطانى هذا زمانه ..
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تقوم الساعة ، حتى يخرج رجل من قحطان ، يسوق الناس بعصاه ) .متفق عليه

في نهاية الفلم تم قتل الرجل العربي بغارة جوية على ما أذكر .

ويلاحظ الرئيس الامريكي في الفيلم أشقر وتم أختطافه ومحاولة تنفيذ القتل فيه وبث العمليه على الهواء مباشرة , وكالعادة البطل الامريكي المغوار يأتي وينقذه .

ألاحظ أي فيلم فيه الممثل مورقان فريمان يحتوى على نبؤات أو أحداث مستقبلية .

عفوا لا يوجد عنصر عربي في الفيلم سوى مكان احتضان برقاوي الذي كان في اليمن ، لكن الفيلم فيه اتهامات واضحة  أن الأرهاب ينحصر في منطقة الشرق الأوسط .

" />

هنا مكان تواجد البرقاوي ويظهر لنا  كتابات الجدران عبارة امن وسكون بميشه قائم لا أدري حقيقة ماذا تعني بالظبط  ، لكن مخرج الفيلم إيراني حاصل على الجنسية السويدية .



الفيلم هو امتداد أو قد يعتبر جزء ثاني لفيلم Olympus Has Fallen

أما عن سقوط لندن :
افتتاحية الفيلم بسماع نشرة أخبار يتحدث فيها المذيع عن الأرهاب وحالة فوضى عالمية ، خاصة الفليبين حيت تمت عمليه تفجير في فندق يسفر عن سقوط مئات الضحايا ،  ويتم الإشارة هنا لعامر او أمير برقاوي كونة تاجر سلاح كبير ويسعى هو وعائلته على زعزعة أمن البلدان بالتالي ازدهار تجارته التي تخص الاسلحة والمتفجرات .

وينتقل المنظر لإقليم البنجاب " لاهور "  الباكستانية حيث يسكن البرقاوي ويقيم في ذلك اليوم حفل زفاف إبنته ، في اشارة في ان البرقاوي باكستاني الجنسية .

وفي خضم مراسيم الزفاف تشن غارة جويه على هذا المكان ويتم تفجيره ، لكن بطريقة ما استطاع البرقاوي وعدد من ابنائه الذكور الفرار قبل التفجير الذي فقد فيه ابنته في يوم عرسها .

بعد مرور سنتين رجع البرقاوي ورجع هذه المره بروح انتقامية ، فتم الترتيب لحدث " موت رئيس الوزراء البريطاني " وكان يوم الجنازة  هو يوم الانتقام .

فتبين فيما بعد أن رئيس الوزراء كان ميت مسموماً ، فقد تم دس السم له في محلول التخدير أثناء اجرائه عملية جراحيه لركبته . وجر عدد كبير من رؤساء ومسؤلي الدول لجنازته فيما عدا رئيس روسيا لم يأتي !! الذي لفت نظري لماذا كل هذا الاستنفار لحضور جنازة "رئيس وزراء"  يعني لو كانت ملكة بريطانيا ممكن .

الامن البريطاني كان على أهبه الاستعداد لهذا الاجتماع المهم جدا والجدير بالذكر أنه تكرر لفظ  اجتماع في الفيلم على حضور جنازة !

مرافقة الرئيس الأمريكي تبدى قلقها من هذا الاجتماع وكانت غير مرتاحة للرحلات المفاجئة ، لكن الرئيس أصر على الذهاب وهنا يظهر لنا الرئيس بمظهر ذو حس انساني عالي  وصاحب شعور مرهف.

في لندن ، يوم الجنازة وعند حضور الرؤساء والمسؤلين ، بدأت عميات التفجير المتسلسة والمرتبة ترتيباً دقيقاً , ويظهر لنا مدى اختراق جهات الامن المختلفة خاصة شرطة لندن .

عدد كبير من الرؤساء لقوا حتفهم ،لكن رئيس امريكا استطاع الهروب من قبضة المسلحين ، وتستمر احداث الفيلم بمطارده الرئيس مع حارسه الشخصي المخلص .




مورقان فريمان وهو هنا نائب الرئيس الأمريكي يبدأ يتحدث عن برقاوي ، وكيف انه اخطر تاجر سلاح ويقوم بتمويل المرتزقة والشركات المشبوهه ، والسادس من العشرة الذين على لائحة المطلوبين .
" />

 كما  أن حكومات الدول تدعمه و توفر له غطاء الحماية كذلك .

يتصل  برقاوي بنائب الرئيس الامريكي ويحدث بينهما حوار أجده مهما :

يبين البرقاوي أنه لم يكن عدواً للولايات المتحدة يوماً

فيرد نائب الرئيس : بأنك تسلح أعدائنا .

فيرد برقاوي قائلاً : هذه تجارة كتجارتكم.

فيسأله النائب:  ماذا تريد ؟

فيرد : الرئيس الامريكي فقط وسيكف عن عمليات التفجير والاغتيالات الحاصلة , فيرفض نائب الرئيس ذلك .


بعد ملاحقه طويله يتم القبض أخيرا على الرئيس الامريكي ، وتم تجهيز بث عمليه قتله على الهواء مباشرة وكان القائم على عمليه الذبح ابن  برقاوي وهو " كمران"  .
" />


" />


 في اللحظات الاخيرة تدخل الحارس الشخصي للرئيس بمعاونه مع فريق خاص بريطاني وتم قتل كمران ومعاونيه .

اتصل نائب الرئيس ببرقاوي الي يتخذ من اليمن مكانا له وبنبره استهزاء طلب منه النظر لاقرب نافذه حيث تم قتله بغارة جويه .




" />


من قام بدور الرئيس الامريكي الممثل ارون إيكهارت
" />

سبحان الله أنا رأيت وجهين 
الأول شكله غريب وشنيع ذكرني بعبدة الشيطان وشعارهم والعياذ بالله
والثاني شاب شعره أسود ذكرني بسيدنا عيسى والله أعلم  كما يصوروه 
ركز بالصورة هل تراها مثلي !!

لا أعرف قد أكون أخطأت لكن أنا أرى وجه مثل وحش كالخيال وداخل الوجه شكل مثل شاب