العدل بين الأبناء ...

بنت الخطاب كتب:جزاك الله خيرا اختي هديل 
اه والله كانت تحمل عصاه غليييظة وتضرب بكل قوتها على ايدينا 
إرهابية كانت هههههههههه
وظلمتني في العلامات 
كنت اتنافس مع زميلة لي في الصف وكانت كل علاماتي في كل المواد أعلى من علامات زميلتي فوضعت لها في الرياضة ٩٦ وانا ٨٤ فاخذت هي المركز الأول بفارق ٢. جزئين من عشرة عني والله كان شيء يقهر والحمدلله

رُقيَّة كتب: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
جزاك الله خيرا أم حسن وحفظكِ الله 
عودا حميدا ، لم أقرأ كله 
لي عودة  بإذن الله 
أكيد هذه الأمسية ستكون جميلة وحلوة مع مواقفك.. يا أم حسن  
الى اللقاء إن شاء الله 

أم حسن كتب:ليلة التمرد والتخطيط للهروب الكبير 
كنت بالصف الثاني او الثالث الإبتدائي وكانت اختي الاصغر مني ولدت ومع اني كنت ادعو الله كل يوم ان يكون المولود انثى إلا انني شعرت بالغيرة واني مهملة 
فتناقشت مع صديقتي وكانت جارتي ايضا من السودان إبتهاج اسأل الله ان تكون بخير 
خططنا وقررنا الهروب من البيت وذهبت للبيت احضرت كيس من الخيش ووضعت فيه كل غسيلي ومعلبات 
وصديقتي احضرت ملابسها 
وخرجنا بعد الظهيرة وابتعدنا كيلو متر تقريبا وجلسنا تحت شجرة نتكلم وصرت اتلفت الشمس بدات تغرب امامي غابة من النخيل 
والعقارب ممكن تظهر بأي لحظه 
فكرت وحاولت اخفاء خوفي وتراجعي 
فقلت لصديقتي مارأيك ان نعود للبيت ونخرج غدا صباحا 
افضل حتى نلحق اليوم من اوله 
وهي رحبت وعدت للبيت اخفيت كيسي عندها ودخلت للبيت 
وفي اليوم التالي احضرت امها الكيس لامي وقالت لها بنتك تلعب بأغراض البيت والغسيل 
وأكلت بهدلة وانتهت محاولة التمرد 

ياإلهي..عقارب !!؟؟  

أم حسن كتب:رقية انا شريرة طيبة 
يعني مثلا من مواقف طيبتي لو شعرت ان والدي يعاني ضائقة مالية 
كنت اذهب لأجلس تحت شجرة التين واظل وقت طويل ادعو الله 
ان اشتري يانصيب وأربح واعطيه لوالدي   ولا أشتري اصلا 

أضحك الله سنكِ يا أم حسن عنده حق ابنك يعضك هو فرحان ويعضك وهو غضبان..

Hadeel كتب:

[size=42]"كان فيه طفل..(مسيحي) كان مولوع باللعب البلايستيشن المهم أراد والده أن يعاقبه 
فقال له اسمع لقد أتعبتني، يا إما أن تترك اللعب ، أو تترك البيت اختار لك واحدة منهما. قالها كتهديد فقط..
فما كان من الولد 

يا ساتر  .....شيء مؤلم حقا...اللهم جازيه بما انت اهلا له لا بما هو اهلا له....
امين يا رب العالمين 
شكرا ام حسن ...

بنت الخطاب ممكن نتواصل خاص 
[/size]اهلا اهلا يشرفني اخيتي 

بنت الخطاب كتب:لنا الشرف اختي منى
واضحك الله سنك يا ام حسن 
انا ايضا لي قصة هروب ولكن لن احكيها هتوديني في ستين داهية هههههههههههههههه
ننتظر قصة الكلب هههههههه

رُقيَّة كتب: لا أبدا لستِ شريرة بمعناه  الحقيقي   .
بل أنتِ  طيبة سكر زيادة .

بنت الخطاب كتب:اخواتي الحبيبات 
ذكريات الماضي شغلت عقولكن ههههههه
كتبت موضوع بعنوان فتنة الفيس بوك 
شاركن فيه من فضلكن

أم حسن كتب:يتبع انتوا لسه شفتوا حاجة!!!

خديجة كتب:

أم حسن كتب:يتبع انتوا لسه شفتوا حاجة!!!

 وما قصة الكلب 

بنت الخطاب كتب:بانتظار قصة الكلب 
ساخبركم بقصة الصيصان 
***

كان ابي رحمه الله يربي دجاج لاحم ، وكانت الدجاجات لا تزال صيصان صغيرة،  المهم انه مات منها القليل وقام أبي برميها 
وأنا التي كنت دائما العب لعبة بيت بيوت واقوم بدور الأم ، لملمت حوالي بنات عمي واحضرت إحدى الصيصان الميتة وقمت بطبخها على جمرات لا اذكر من أين احضرتها وعصرت عليها عصير برتقال وصنعت وجبة لذيذة تناولناها 
ثم بعدها أكلت قتلة مرتبة من أبي 
ههههههههههههه